لقد أدّت القيود المفروضة منذ وقت طويل على حركة الأشخاص ونقل البضائع من وإلى غزة إلى تقويض الظروف المعيشية للفلسطينيين البالغ عددهم نحو مليوني فلسطيني. والعديد من هذه القيود كانت مفروضة منذ أوائل التسعينات، ولكن إسرائيل قامت بتشديدها، في أعقاب سيطرة حماس على غزة في حزيران / يونيو 2007 وفرض الحصار عليها. ولا تزال هذه القيود المفروضة تقلّل فرص الحصول على سبل العيش والخدمات الأساسية والإسكان و تعرقل الحياة العائلية وتقوّض آمال الناس في مستقبل آمن ومزدهر. ومما زاد من تفاقم الوضع تلك القيود التي فرضتها السلطات المصرية منذ حزيران / يونيو 2013 على معبر رفح، الذي أصبح نقطة العبور الرئيسية التي يستخدمها المسافرون الفلسطينيون في قطاع غزة، نظراً للقيود المفروضة على المعابر التي تسيطر عليها إسرائيل.
- إلى الضفة الغربية: 128حمولة شاحنة من المنتجات الزراعية و9 من الأسماك و8 من المواد غير الغذائية و3 من الملابس الجاهزة؛
- إلى إسرائيل: 79حمولة شاحنة من المنتجات الزراعية، والألمنيوم الخردة والملابس الجاهزة؛
- إلى الأسواق الدولية: 15 حمولة شاحنات من المنتجات الزراعية.
*تم إغلاق المعبر خمسة أيام السبت، خمسة أيام الجمعة ويوم واحد بسبب الإغلاق الإسرائيلي.
** لا تشمل الأرقام الشاحنات التي تنقل الوقود.
فتح معبر كرم أبو سالم (كيرم شالوم) 21 يوماً لإستيراد الوقود، وسمح بدخول:
فتح معبر رفح سبعة أيام خلال شهر آذار/ مارس أمام دخول الوقود وسمح بدخول:
بلغت كميات البنزين والسولار المستوردة خلال آذار/ مارس أكثر بنسبة 83 بالمائة من المتوسط الشهري في العام 2017.