تقرير حماية المدنيّين | 10-30 أيار/مايو 2022

يغطي هذا التقرير ثلاثة أسابيع على أساس استثنائي.

آخر المستجدات (خارج فترة التقرير)

  • 2 حزيران/يونيو: أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فتى فلسطيني وقتلته في المدية، رام الله.
  • 2 حزيران/يونيو: أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فلسطيني وقتلته خلال عملية تفتيش واعتقال في مخيم الدهيشة للاجئين، بيت لحم.
  • 1 حزيران/يونيو: قتلت القوات الإسرائيلية رجلًا فلسطينيًا في يعبد (جنين) خلال عملية هدم عقابي طال منزل أسرة فلسطيني أطلق النار وقتل خمسة أشخاص في إسرائيل في 29 آذار/مارس.
  • 1 حزيران/يونيو: أطلقت القوات الإسرائيلية النار على امرأة فلسطينية وقتلتها بعد أن حاولت طعن جندي إسرائيلي قرب مخيم العروب للاجئين، الخليل، حسبما أفادت التقارير.

أبرز أحداث الفترة التي يغطيها التقرير

  • في 11 أيار/مايو، أُطلقت النار على شيرين أبو عاقلة، وهي صحفية فلسطينية بارزة، وقُتلت حينما كانت تغطي عملية عسكرية إسرائيلية في مخيم جنين للاجئين، وأصيب صحفي آخر بالذخيرة الحية. وكان كلاهما يرتدي سترة الصحافة. ودعا المنسق الخاص ومنسقة الشؤون الإنسانية، اللذين ردّدا ما جاء على لسان الناطقين الرسميين باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إلى إجراء تحقيقات مستقلة وشفافة وإعمال المساءلة. وفي 13 أيار/مايو، اقتحمت الشرطة الإسرائيلية مستشفى مار يوسف عندما تجمع الآلاف من الفلسطينيين لتشييع جثمان أبو عاقلة وكانوا يحملون نعشها، وهاجمت بالهراوات الفلسطينيين المشاركين في الجنازة، بمن فيهم حملة نعشها، وغيرهم من المشيعين، مما أدى إلى إصابة 33 شخصًا واعتقال 15 آخرين. وقال الأمين العام للأمم المتحدة إنه شعر «بانزعاج بالغ» إزاء سلوك بعض رجال الشرطة وحث على «احترام حقوق الإنسان الأساسية، بما في ذلك الحق في حرية الرأي والتعبير والتجمع السلمي.»  
  • قتل فلسطينيان آخران، أحدهما فتى، وجندي إسرائيلي خلال حوادث شهدت تبادل إطلاق النار في عمليتين عسكريتين في مدينة جنين ومخيمها، وأصيب 34 فلسطينيًا بجروح خلال هاتين العمليتين. ففي 15 أيار/مايو، توفي رجل فلسطيني متأثرًا بالجروح التي أصيب بها بعد أن أطلقت القوات الإسرائيلية النار عليه قبل يومين خلال عملية تفتيش واعتقال شهدت تبادل إطلاق النار في مخيم جنين للاجئين وعلى مقربة منه. وفي أثناء هذه العملية، قتل جندي إسرائيلي وأصيب 30 فلسطينيًا على الأقل. وفضلًا عن ذلك، دمر منزل كان يؤوي خمس أسر، مما أسفر عن تهجير 20 شخصًا، من بينهم 10 أطفال. وأفادت التقارير بأن تدمير المنزل يمثل جانبًا من إجراء عسكري، حيث يستهدف الجنود منزلًا يختبئ فيه مشتبه به أو يرفض الاستسلام. وفي 20 أيار/مايو، نفذت القوات الإسرائيلية عملية تفتيش واعتقال في مدينة جنين وتبادلت إطلاق النار مع مسلحين فلسطينيين. وقتلت القوات الإسرائيلية فتى فلسطينيًا يبلغ من العمر 17 عامًا، وكان يشارك في إلقاء زجاجات حارقة، حسبما أشارت التقارير. 
  • في 14 أيار/مايو، توفي رجل فلسطيني يبلغ من العمر 23 عامًا بعد إصابته في 22 نيسان/أبريل في المسجد الأقصى في البلدة القديمة بالقدس. ووفقًا لشهود العيان، أصيب الرجل في رأسه بعيار معدني مغلف بالمطاط. وحسب وسائل الأعلام الإسرائيلية التي استشهدت بتقارير طبية إسرائيلية، لم يعثر على إصابة بالرصاص في جسمه. وفي 16 أيار/مايو، فرضت القوات الإسرائيلية القيود على وصول المشيعين الفلسطينيين إلى جنازة الرجل وأطلقت الأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط على سيارة إسعاف كانت تنقل جثمانه. وخلال الجنازة، صادرت القوات الإسرائيلية الأعلام الفلسطينية واعتدت على المشيعين. وأفادت التقارير بأن الفلسطينيين أطلقوا الألعاب النارية باتجاه أفراد الشرطة الإسرائيلية، الذين ردوا بإطلاق قنابل الصوت. وأصيب نحو 71 فلسطينيًا وشرطيين إسرائيليين بجروح، حسبما أفادت التقارير، واعتقل نحو 18 فلسطينيًا آخرين، من بينهم أطفال، في المقبرة القريبة من البلدة القديمة بالقدس. 
  • في 24 أيار/مايو، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فتى فلسطيني يبلغ من العمر 16 عامًا وقتلته قرب قبر النبي يوسف في مدينة نابلس. وكان الفتى يلقي زجاجة حارقة وفقًا لتقارير إعلامية إسرائيلية نقلت عن القوات الإسرائيلية. ووقع ذلك بعد أن أطلقت القوات الإسرائيلية التي رافقت المستوطنين الإسرائيليين إلى الموقع قنابل الصوت ورد الفلسطينيون بإلقاء الحجارة عليها. وبعد ذلك، أطلقت القوات الإسرائيلية الذخيرة الحية والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وعبوات الغاز المسيل للدموع، مما أدى إلى إصابة 89 فلسطينيًا. ومنذ مطلع هذا العام، قتلت القوات الإسرائيلية فلسطينيين، أحدهما طفل، وأصابت 306 آخرين بجروح وهي ترافق المستوطنين الإسرائيليين إلى الموقع. وقد شهد قبر النبي يوسف على مر السنين اشتباكات متكررة بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية التي ترافق المستوطنين الإسرائيليين.  
  • في الضفة الغربية، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فتيين فلسطينيين وقتلتهما في حادثين منفصلين شهدا إلقاء الحجارة من جانب الفلسطينيين حسبما أفادت التقارير. ففي 27 أيار/مايو، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فتى يبلغ من العمر 14 عامًا وقتلته قرب قرية الخضر (بيت لحم). وكان هذا الفتى يلقي زجاجات حارقة وفقًا لتقارير إعلامية إسرائيلية نقلت عن الجيش الإسرائيلي. وحسب شهود العيان، أصيب الفتى في ظهره ولم يكن يشارك في أية اشتباكات. وفي أثناء جنازة الفتى، أطلقت الذخيرة الحية على ثلاثة فلسطينيين، أحدهم طفل، وأصيبوا بها حينما اندلعت الاشتباكات بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية على مدخل القرية. وفي 11 أيار/مايو، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فتى فلسطيني يبلغ من العمر 16 عامًا وقتلته في البيره حينما كان الطلاب يغادرون مدرستهم القريبة من المدينة. وألقى الفلسطينيون الحجارة على القوات الإسرائيلية التي أطلقت الذخيرة الحية، مما أسفر عن إصابة طالب في صدره وإصابة فتى آخر. وقال شهود العيان إن الأطفال لم يكونوا يشاركون في إلقاء الحجارة. ولم ترد التقارير التي تفيد بوقوع إصابات بين الإسرائيليين في أي من الحادثين. 
  • في الإجمال، أصيب 1,240 فلسطينيًا، من بينهم 38 طفلًا، بجروح على يد القوات الإسرائيلية في شتى أرجاء الضفة الغربية. وسُجل نحو 268 إصابة قرب بيتا وبيت دجن (وكلاهما في نابلس) وكفر قدوم (قلقيلية) خلال مظاهرات جرت احتجاجًا على المستوطنات وإحياءً للذكرى الرابعة والسبعين لما يسميه الفلسطينيون «النكبة» التي حلت بهم في العام 1948 (15 أيار/مايو). وسجلت 309 إصابات أخرى في 29 أيار/مايو في اشتباكات اندلعت خلال ثمانية مظاهرات جرت في الخليل ونابلس ورام الله والبلدة القدس بالقدس احتجاجًا على دخول المستوطنين الإسرائيليين وغيرهم من الجماعات الإسرائيلية المسجد الأقصى (انظر أدناه). وفي 15 حادثًا آخر في قريوت وقصرة وبرقة وحوارة وبورين (وكلها في نابلس) ومدينة نابلس ومدينة سلفيت وحارس (سلفيت)، أصيب 357 شخصًا بعد أن دخل المستوطنون الإسرائيليون هذه التجمعات السكانية الفلسطينية برفقة القوات الإسرائيلية. ووفقًا لمصادر فلسطينية، أطلقت القوات الإسرائيلية قنابل الصوت في الهواء ورد السكان بإلقاء الحجارة عليها. وفي خمس مناسبات، أطلقت القوات الإسرائيلية النار وأصابت 40 فلسطينيًا خلال اشتباكات قرب حرم جامعة القدس في بلدة أبو ديس (القدس) وجامعة فلسطين التقنية (خضوري) في مدينة طولكرم. وأصيب 52 فلسطينيًا آخرين خلال ست عمليات تفتيش واعتقال في القدس وجنين. وأصيب ستة آخرون خلال عملية هدم في سلوان بالقدس الشرقية (انظر أدناه وأعلاه). وأفادت التقارير بأن الإصابات المتبقية (208) وقعت في حوادث منفصلة في القدس الشرقية (انظر أعلاه). ومن بين جميع المصابين الفلسطينيين، أصيب 75 بالذخيرة الحية، و261 بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط، وتلقى معظم من تبقى منهم العلاج جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع. 
  • في 29 أيار/مايو، خرج الآلاف من المستوطنين الإسرائيليين وغيرهم من الإسرائيليين في مسيرة جابت القدس الشرقية خلال «يوم القدس» السنوي، الذي يحيون فيه ذكرى احتلال القدس الشرقية في العام 1967. ونشرت السلطات الإسرائيلية الآلاف من أفراد الشرطة وأقامت الحواجز المعدنية أمام باب العامود ومنعت وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة بالقدس وخروجهم منها وأجبرت أصحاب المحلات التجارية على إغلاقها. واندلعت الاشتباكات بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، حيث أصيب خلالها 87 فلسطينيًا، من بينهم تسعة أطفال وامرأة، بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وقنابل الصوت، واعتقل 72 فلسطينيًا. وفي وقت سابق من اليوم نفسه، دخل نحو 2,600 إسرائيلي المسجد الأقصى، مما أسفر عن اندلاع مواجهات عنيفة بين الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية التي أمنت دخولهم. وأطلقت القوات الإسرائيلية الأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وقنابل الصوت وعبوات الغاز المسيل للدموع على المصلين الفلسطينيين داخل المسجد القبلي وأغلقت بواباته بالسلاسل الحديدية لعدة ساعات، مما حال بينهم وبين الخروج من المسجد. واعتقل 20 فلسطينيًا على الأقل، من بينهم ثلاث نساء، خلال هذه الاشتباكات. واتهمت هيئة الأوقاف الإسلامية التي تتولى إدارة المسجد في بيان صدر عنها السلطات الإسرائيلية «بتدنيس حرمة» المسجد الأقصى بسماحها «للمتطرفين اليهود باقتحام المسجد، وتنفيذ جولات استفزازية وأداء الصلوات والطقوس التلمودية العلنية.»  
  • هدمت السلطات الإسرائيلية 58 مبنى يملكها فلسطينيون أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها في القدس الشرقية والمنطقة (ج) بالضفة الغربية، بحجة افتقارها إلى رخص البناء التي تصدرها إسرائيل. وكان 11 مبنى من هذه المباني قد قدمت كمساعدات إنسانية مولها المانحون. ونتيجة لذلك، هجر 110 أشخاص، من بينهم 59 طفلًا، ولحقت الأضرار بسبل عيش نحو 607 آخرين. وكان نحو 46 مبنى من تلك المباني يقع في المنطقة (ج)، بما فيها 17 مبنى في منطقة مصنفة باعتبارها «منطقة إطلاق نار» لغايات التدريب العسكري، حيث تتعرض التجمعات السكانية الفلسطينية لخطر الترحيل القسري منها. وهدم 13 مبنى في القدس الشرقية، بما فيها خمسة منازل هدمها أصحابها بأنفسهم لتفادي دفع الغرامات.  
  • كما هدمت السلطات الإسرائيلية وأغلقت ثلاثة مبانٍ يستخدمها أصحابها في تأمين سبل عيشهم وبئر مياه في مخيم شعفاط بالقدس الشرقية وفي راس عطية بقلقيلية دون أي سابق إنذار. وكانت البئر تشكل المصدر الوحيد للري ومياه الشرب لنحو 4,000 دونم من الأراضي المزروعة. ويلحق إغلاق البئر الضرر بـ1,200 أسرة فلسطينية في سبع قرى مجاورة. وفي 18 أيار/مايو، هدم مبنى في المنطقة (أ) لدواعٍ أمنية. 
  • في 18 أيار/مايو، سلمت القوات الإسرائيلية أوامر تقضي بإخلاء أسر فلسطينية من 40 دونمًا من الأراضي الزراعية الفلسطينية قرب وادي فوكين (بيت لحم)، بما تشمله من ثلاثة منازل، وفقًا لمصادر في المجتمع المحلي، مما يهدد مأوى ثماني أسر وسبل عيشها. وقد صنفت السلطات الإسرائيلية هذه المنطقة باعتبارها «أراضي دولة» نادرًا ما تخصص للفلسطينيين. وفي 22 أيار/مايو، أصدرت القوات الإسرائيلية أمرًا بمصادرة 22 دونمًا من أراضي الفلسطينيين في قرية جنبا الواقعة في مسافر يطا بالخليل، لدواعٍ أمنية، من أجل إكمال مقطع من الجدار المقام على أراضي الضفة الغربية. وتعد جنبا واحدة من التجمعات الرعوية المعرضة لخطر التهجير القسري، وذلك في أعقاب الحكم الصادر عن المحكمة العليا الإسرائيلية، والذي أجاز استخدام 30,000 دونم من هذه الأراضي لأغراض التدريب العسكري. ومن شأن الإعلان عن هذه المنطقة «كمنطقة نشطة لإطلاق النار» أن يسفر عن إخلاء نحو 1,200 فلسطيني، من بينهم 580 طفلًا، من مناطق سكناهم. وفي 25 أيار/مايو، سلمت بلدية القدس أصحاب بناية سكنية، تضم 12 وحدة سكنية، أمرًا نهائيًا بهدمها في وادي قدوم بحي سلوان في القدس الشرقية. ويتعرض نحو 74 شخصًا، بمن فيهم 42 طفلًا، لخطر التهجير.
  • أصاب المستوطنون الإسرائيليون 20 فلسطينيًا، من بينهم أربعة أطفال، بجروح، وألحق اشخاص يعرف عنهم أو يعتقد بأنهم مستوطنون الأضرار بممتلكات الفلسطينيين في 34 حادثًا. ففي 22 أيار/مايو، ضرب المستوطنون فتى يبلغ من العمر 15 عامًا واختطفوه قرب مستوطنة إيش كوديش (نابلس) لمدة ساعتين قبل أن يسلم لسيارة إسعاف وينقل إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي. وألقى المستوطنون الحجارة على 10 فلسطينيين آخرين أو اعتدوا جسديًا عليهم، من بينهم ثلاثة في المنطقة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في مدينة الخليل، وثلاثة في حي الشيخ جراح في البلدة القديمة بالقدس، وأربعة بمن فيهم امرأة في المسعودية ودوما (وكلاهما في نابلس). وأصيب تسعة آخرون في حادثين منفصلين في برقة بعد أن اقتحم مستوطن إسرائيلي القرية وألقى الحجارة على سكانها وألحق الأضرار بمركباتهم. وفي 16 حادثًا آخر في محيط رام الله والخليل وسلفيت، ألحق المستوطنون الأضرار بالمباني التي يستخدمها الفلسطينيون في تأمين سبل عيشهم، وسرقوا معدات زراعية وخزانات مياه وخربوا منشأة مائية وأنابيب مياه. واقتلع المستوطنون نحو 650 شجرة زيتون يملكها الفلسطينيون في 12 حادثًا في بيت لحم ورام الله وسلفيت والخليل ونابلس، حسب إفادة سكان هذه التجمعات الفلسطينية. وهاجم المستوطنون قرى الفندق (قلقيلية) وكفر الديك (سلفيت) وعوريف (نابلس) والجفتلك (أريحا) وحي سلوان بالقدس الشرقية وألقوا الحجارة على المنازل والمركبات، مما ألحق الأضرار باثنتي عشرة مركبة ومنزلين على الأقل.  
  • ألقى أشخاص يعرف عنهم أو يعتقد بأنهم فلسطينيون الحجارة وأصابوا خمسة مستوطنين إسرائيليين وألحقوا الأضرار بعشر مركبات إسرائيلية كانت تسافر على طرق الضفة الغربية. ووقعت هذه الحوادث قرب نابلس ورام الله والقدس. ولحقت الأضرار بمركبات وحافلات تحمل لوحات تسجيل إسرائيلية بسبب الحجارة أو الزجاجات الحارقة التي ألقيت عليها في 21 حادثًا. 
  • في غزة، أطلقت القوات الإسرائيلية النيران التحذيرية في 59 مناسبة على الأقل قرب السياج الحدودي الإسرائيلي أو قبالة الساحل بحجة فرض القيود على الوصول. واعتقل صيادان فلسطينيان. كما اعتقلت القوات الإسرائيلية فلسطينيين وهما يحاولان العبور إلى إسرائيل عبر السياج الحدودي شرق رفح، حسبما أفادت التقارير. وفي أربع مناسبات، نفذت الجرافات الإسرائيلية عمليات تجريف للأراضي قرب السياج الحدودي داخل غزة.  
  • في 15 أيار/مايو، رفعت السلطات الإسرائيلية الحظر الذي فرضته لمدة 11 يومًا على خروج الأشخاص الذي يحملون التصاريح الإسرائيلية من غزة إلى إسرائيل، مما ألحق الضرر بالعمال والتجار أساسًا. وقد فرض الحظر في بادئ الأمر لمدة يومين في «يومي الذكرى والاستقلال» الإسرائيليين، وجرى تمديده بعد مقتل ثلاثة إسرائيليين على يد فلسطينيين من الضفة الغربية. وخلال هذا الحظر، لم يسمح إلا للحالات الطبية والطارئة بالخروج من غزة. وأشارت التقارير إلى أن 4,600 شخص، معظمهم عمال، خرجوا من غزة في 15 مايو/أيار، وهو أعلى عدد يغادر غزة في يوم واحد خلال 15 سنة.

 

 

يعكس هذا التقرير المعلومات المتاحة حتى وقت نشره. وتتاح بيانات محدثة وتفاصيل أوفى على الموقع الإلكتروني: ochaopt.org/data

5 عدد القتلى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية
2022
    48
2021
78 263
2020
    24 | 6
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
1,240 عدد الجرحى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية
2022
    5,481|9
2021
15,525 2,367
2020
    2,558 | 56
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
1 عدد القتلى الاسرائيليين على يد فلسطينيين
2022
2 10
2021
3 11
2020
    2 | 1
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل
7 عدد الجرحى الإسرائيليين على يد فلسطينيين
2022
    80|16
2021
175 722
2020
    93 | 18
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل

 

65 عدد المباني الفلسطينية التي تمّ هدمها
2022
      213 | 61 | 8
2021
718 176 8
2020
671 175 8
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
130 عدد الفلسطينيون الذين هجروا
2022
      168 | 175 | 49
2021
836 343 24
2020
577 391 33
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
48 عدد الحوادث المتصلة بالمستوطنين في الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية)
2022
230 60
2021
370 126
2020
274 84
  • الحوادث التي أدت الى وقوع أضرار بالممتلكات
  • الحوادث التي أدت الى وقوع إصابات
155 عملية بحث واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية
2022
1,273
2021
3,451 0
2020
3,636 0
    4 عدد التوغلات عسكرية اسرائيلية في غزة
    2022
        16
    2021
    50 0
    2020
    68 0
      13,515 عدد المغادرين والقادمين عبر معبر رفح
      2022
      39,584 40,521
      2021
      78,738 15,770
      2020
      26,041 25,757
      • الى غزة
      • خارج غزة
      4,348 شاحنة دخلت قطاع غزة
      2022
          10,141|18,022
      2021
      27,377 61,693
      2020
      45,359 60,306
      • مواد بناء
      • اَخر
      440 شاحنة غادرت قطاع غزة
      2022
      1,774 118
      2021
      2,281 1,625
      2020
      2,153 1,111
      • الضفة الغربية
      • الى مكان اَخر