الاستجابة لحالة التصعيد في الأرض الفلسطينية المحتلة | تقرير الحالة الخامس (18-24 حزيران/يونيو 2021)

أبرز الأحداث

  • في غزة، لا يزال 8,400 شخص مهجر يمكثون لدى أسر تستضيفهم وفي مدرستين تابعتين لوكالة الأونروا. 
  • خففت السلطات الإسرائيلية من إجراءات تصدير/نقل البضائع من غزة وحركة الفلسطينيين عبر معبر إيريز ووسعت حدود مساحة الصيد. 
  • تواصلت الاشتباكات في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، حيث استحوذت الاحتجاجات في قرية بيتا بنابلس على الغالبية الساحقة من الإصابات. 
  • جمع أعضاء مجتمع العمل الإنساني 43.5 مليون دولار من المبلغ المطلوب وقدره 95 مليون دولار لتنفيذ خطة الاستجابة الطارئة المخصصة لدعم 1.1 مليون فلسطيني لمدة ثلاثة أشهر تنفيذًا كاملًا.

نظرة عامة على الوضع

قطاع غزة

لا يزال وقف إطلاق النار قائمًا إلى حد كبير، وتوقف إطلاق البالونات الحارقة بصورة كاملة تقريبًا من جانب الفلسطينيين باتجاه إسرائيل والاحتجاجات الليلية قرب السياج الحدودي مع إسرائيل منذ 20 حزيران/يونيو. ووفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، فقد قتل 260 فلسطينيًا، من بينهم 66 طفلًا و41 امرأة، خلال حالة التصعيد. ويعتقد أن 129 منهم مدينون و64 من أفراد الجماعات المسلحة و67 لم تحدَّد صفتهم. ومن الواضح أن نحو 249 من هؤلاء، بمن فيهم 63 طفلًا و41 امرأة، قتلوا على يد القوات الإسرائيلية. وأصيب نحو 2,200 فلسطيني بجروح خلال الأعمال القتالية، من بينهم أكثر من 685 طفل و480 امرأة، وبعضهم أصيب بجروح خطيرة وقد يعاني من إعاقة طويلة الأمد تستدعي إعادة التأهيل.

وفي ذروة حالة التصعيد، التمس 113,000 شخص مهجر المأوى والحماية في المدارس التابعة لوكالة الأونروا أو لدى أسر لاستضافتهم. ولا يزال نحو 8,400 مهجر، من بينهم 247 موجودون في مدرستين من مدارس الأونروا، وخاصة من أولئك الذين دمرت منازلهم أو لحقت بها أضرار ما عادت معها قابلة للسكن ولا يملكون الموارد التي تيسر لهم استئجار مساكن، ووفقًا للسلطات المحلية، فقد دمر نحو 1,770 وحدة سكنية أو لحقت بها أضرار فادحة، فضلًا عما يقدر بـ25,620 وحدة سكنية لحقت بها أضرار جزئية، كما أصابت الأضرار منشآت المياه والصرف الصحي والبنية التحتية، و179 مدرسة حكومية و33 منشأة صحية.

UNRWA sanitation workers clearing rubble, June 2021 © By Mohamed Hinnawi /UNRWA
UNRWA sanitation workers clearing rubble, June 2021 © By Mohamed Hinnawi /UNRWA

وعلى الرغم من إعادة وصل معظم خطوط التغذية والشبكات الكهربائية التي أصابتها الأضرار، لا تتوفر إمدادات الكهرباء إلا لفترة تبلغ 12 ساعة يوميًا في عموم أنحاء غزة منذ بسبب تعطل بعض الخطوط وعدم كفاية الوقود المورد إلى محطة غزة لتوليد الكهرباء، والتي لا تزال تعتمد اعتمادًا كاملًا على الوقود المستورد من مصر والذي تشتريه من السوق المحلي. 

وبدءًا من 23 حزيران/يونيو، خففت السلطات الإسرائيلية بعض القيود للسماح بمغادرة المرضى الذين يحملون تصاريح صادرة من إسرائيل للحصول على العلاج المنقذ للحياة والذي لا يتوفر في غزة، إلى جانب خروج الفلسطينيين لزيارة أقاربهم الذين لا يرجى شفاؤهم أو ممن يحتاج إلى علاج أطول أمدًا. كما تفيد التقارير بأن جميع الفلسطينيين الذين منعتهم السلطات الإسرائيلية من العودة إلى غزة سمح لهم بدخولها مجددًا. ومع ذلك، لا يزال يحظر على الغالبية العظمى من الفلسطينيين في غزة الخروج منها، كما كان عليه الحال منذ فرض الحصار عليها قبل 14 عامًا. كما وسعت السلطات الإسرائيلية حدود مساحة الصيد حتى تسعة أميال بحرية قبالة ساحل غزة.

ومنذ 21 حزيران/يونيو، تسمح السلطات الإسرائيلية بتصدير عدد محدود من السلع الزراعية والأنسجة إلى الخارج أو نقلها على الضفة الغربية عبر معبر كرم أبو سالم للمرة الأولى منذ حالة التصعيد. ولا يزال تصدير البضائع إلى إسرائيل محظورًا. وما زال معبر كرم أبو سالم مفتوحًا أمام دخول سلع إنسانية أساسية محددة، بما فيها المواد الغذائية وعلف المواشي واللوازم الطبية والوقود المورد للقطاع الخاص والأونروا. وفضلًا عن ذلك، يسمح الآن بدخول البريد إلى غزة والخروج منه. وفي 24 حزيران/يونيو، أفادت وزارة الزراعة في غزة بأن المزارعين أوقفوا تصدير المنتجات الزراعية إلى إسرائيل بسبب الشروط الجديدة التي فرضتها إسرائيل على خروج البندورة.

ولا تزال المساعدات، بما فيها المواد الغذائية والأدوية الواردة من مصر وبلدان أخرى، تدخل عبر معبر رفح في معظم الأيام. كما يفتح هذا المعبر لدخول المسافرين الذين يحملون التصاريح وخروجهم، بمن فيهم الفلسطينيون الذين أصيبوا خلال التصعيد الأخير لتلقي العلاج الطبي في مصر. كما تسمح السلطات المصرية بإدخال المواد الغذائية والوقود ومواد البناء إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين. 

الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية

خلال فترة التقرير، واصل الفلسطينيون الاحتجاج على المستوطنات الإسرائيلية وغيرها من السياسات الإسرائيلية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وردت القوات الإسرائيلية بتنفيذ تدابير السيطرة على الحشود، مما أدى إلى إصابة 430 فلسطينيًا، من بينهم 144 طفلًا، بجروح. واستحوذت قرية بيتا في نابلس على الغالبية العظمى من الإصابات، حيث أصيب ما لا يقل عن 400 فلسطيني، بمن فيهم 140 طفلًا على الأقل، بجروح على يد القوات الإسرائيلية خلال الاحتجاجات على إقامة بؤرة استيطانية جديدة على الأراضي التي يملكها سكان القرية.

وفي 21 حزيران/يونيو، شارك المئات من المستوطنين الإسرائيليين في مسيرات في مختلف أنحاء الضفة الغربية للاحتجاج على أعمال البناء الفلسطينية في المنطقة (ج). وفي سلفيت، أشارت التقارير إلى أن المستوطنين اقتلعوا أشتالًا وأتلفوا أشجارًا ودمروا شبكة من شبكات الري. وفي حوادث أخرى، ألقى المستوطنون الحجارة وأصابوا امرأتين فلسطينيتين، تبلغ إحداهما 73 عامًا من العمر، بجروح في التواني بالخليل، كما أفادت التقارير بأنهم جرفوا 300 دونم من الأراضي وأضرموا النار في 15 شجرة زيتون على الأقل في نعلين برام الله.

وخلال فترة التقرير، اعتقلت القوات الإسرائيلية 39 فلسطينيًا، من بينهم ثلاثة أطفال، في القدس الشرقية.

الشيخ جراح

لا تزال الأسر الفلسطينية تواجه التهديد بإخلائها قسرًا من منازلها على يد السلطات الإسرائيلية في منطقة كرم الجاعوني بحي الشيخ جراح بسبب قضايا أقامتها المنظمات الاستيطانية الإسرائيلية أمام المحاكم. ومن المقرر أن تعقد محكمة العدل العليا جلسة في 2 آب/أغسطس للنظر في إخلاء أربع أسر.

ومنذ 3 أيار/مايو، ما زالت القوات الإسرائيلية تتمركز على المداخل الخمسة المؤدية لمنطقة كرم الجاعوني ولا تسمح بدخولها إلا لسكان الحي الفلسطينيين، حيث تفرض عليهم إبراز بطاقات هوياتهم، وللمستوطنين الإسرائيليين والصحفيين وسيارات الإسعاف ومركبات الأمم المتحدة. ووفقًا لسكان الحي، يسمح للمستوطنين الإسرائيليين بالوصول دون أن تدقق القوات الإسرائيلية في هوياتهم.

وخلال فترة التقرير، ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة على السكان الفلسطينيين ورشوهم برذاذ الفلفل الحار وألقى الفلسطينيون أشياء على هؤلاء المستوطنين. كما ألقى بعض الفلسطينيين أشياء من بينها زجاجة حارقة وفقًا لتقارير إعلامية. وفي بعض الحوادث، تدخلت القوات الإسرائيلية وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع والصوت والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط والمياه النتنة، مما أدى إلى إصابة 20 فلسطينيًا بجروح واعتقال ثلاثة آخرين. وفي 20 حزيران/يونيو، رش مستوطن إسرائيلي أربع فتيات فلسطينيات (تتراوح أعمارهن بين 12 و14 عامًا)، حيث نقلن إلى مستشفى لتقلي العلاج. وعقب هذا الحادث، اعتقلت القوات الإسرائيلية فلسطينيين، أحدهما طفل. كما اعتقلت القوات الإسرائيلية فلسطينييْن في ثلاثة منازل فلسطينية في كرم الجاعوني، وذلك في عمليات أطلقت خلالها قنابل الصوت وعبوات الغاز المسيل للدموع والمياه النتنة، مما أسفر عن اشتباكات مع السكان وإصابة بعضهم بجروح وإلحاق إضرار بالممتلكات حسبما ورد في التقارير. وفي 22 حزيران/يونيو، التقى الشركاء في مجتمع العمل الإنساني مع السكان لتأمين تدابير الحماية لهم في سياق الاستجابة لاستمرار العنف في الحي، ولا سيما في ساعات الليل المتأخرة.

التمويل

وفقًا للتقارير السابقة، في 27 أيار/مايو، أطلقت المنسقة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، المناشدة العاجلة المشتركة بين الوكالات وطلبت فيها مبلغًا قدره 95 مليون دولار لدعم الاستجابة الإنسانية الطارئة والإنعاش المبكر على مدى ثلاثة أشهر. وتتوقع خطة الاستجابة انتقالًا سريعًا إلى مرحلة الإنعاش المبكر، بما تشمله من إعادة تأهيل خدمات وشبكات البنية التحتية وإعادة إعمارها، ثم إلى إطار متوسط الأمد وطويل الأمد لإعادة الإعمار والإنعاش. وتكمل هذه الخطة المبلغ الذي يصل إلى 417 مليون دولار، والذي أطلقت المناشدة لتقديمه لخطة الاستجابة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة للعام 2021، التي تغطي احتياجات إنسانية قائمة من قبل.

وجمع حتى الآن 43.5 مليون دولار، أو 46 بالمائة من المبلغ المطلوب في المناشدة العاجلة. ومن جملة الموارد خارج إطار المناشدة العاجلة، حُشد 49 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة.

وقبل فترة التقرير، أعلنت المنسقة الإنسانية إطلاق مبلغ قدره 18 مليون دولار من الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة، حيث خصص 95 بالمائة من هذا التمويل لغزة وخمسة بالمائة لأنشطة الصحة والحماية والمأوى في الضفة الغربية. وأطلق منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بنيويورك مبلغًا إضافيًا قدره 4.5 مليون دولار لصالح الاستجابة الإنسانية لغزة، بما يشمله ذلك من إزالة مخلفات الحرب المتفجرة وإعانات الإيجار للاجئين الذين دمرت منازلهم واستعادة إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية، كالرعاية الصحية والمياه.

مجموع تمويل استجابة المانحين للمناشدة العاجلة

المانحون

من خلال المناشدة العاجلة

خارج إطار المناشدة العاجلة

المجموع بالدولار

الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة

18,000,000

 

18,000,000

مكتب المعونة الإنسانية التابع للمفوضية الأوروبية

4,700,000

500,000

5,200,000

الصندوق المركزي لحالات الطوارئ

4,500,000

 

4,500,000

ألمانيا

4,300,000

 

4,300,000

اليابان

3,000,000

 

3,000,000

الإمارات العربية المتحدة

2,700,000

 

2,700,000

كندا

2,320,000

 

2,320,000

مركز الأزمات والدعم

1,024,000

714,970

1,738,970

منظمة الصحة العالمية

 

1,200,000

1,200,000

البنك الدولي

 

1,000,000

1,000,000

النرويج

954,000

241,800

1,195,800

تمويل آخر*

2,833,265

2,028,271

4,861,536

Grand Total

44,331,265

5,685,041

50,016,306

*يشمل التمويل الآخر مساهمات من المانحين بمبالغ تقل عن 900,000 دولار على النحو التالي: الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، ومنظمة تحالف 2015 (Alliance 2015)، ومنظمة أنيرا، وبنك فلسطين، وصندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للوكالة الدنماركية للتنمية الدولية، ودياكونيا، وصندوق الطوارئ (Fundo Alava Emergencia)، ومنظمة النداء الإنساني – المملكة المتحدة، والإغاثة الإسلامية العالمية، ومنظمة أطباء العالم، وأوكسفام، وجمعية قطر الخيرية، وجمعية الهلال الأحمر القطري، ومؤسسة إنقاذ الطفل الدولية، والإغاثة الإسلامية فرنسا، والوكالة السويدية للتنمية الدولية، واليونيسف.

جائحة كورونا

حتى 24 حزيران/يونيو، بلغ عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بفيروس كورونا 2,985 شخصًا في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، بالمقارنة مع 3,584 حالة الأسبوع الماضي. ومنذ تفشي هذه الجائحة في الأرض الفلسطينية المحتلة، تعافى نحو 335,000 حالة من أصل 341,865 حالة وتوفي 3,823 شخصًا مصابًا. ويبلغ عدد المرضى الموجودين في وحدات العناية المركزة ستة مرضى، اثنان منهم تستدعي حالتهما ربطهما بأجهزة التنفس الصناعي. ويتلقى 12 مريضًا العلاج في مراكز وأقسام كورونا بالمستشفيات في الضفة الغربية. واستقر معدل وفيات الحالات، الذي يشير إلى نسبة الوفيات بين الحالات المؤكدة، عند 1.1 بالمائة.

وفي غزة، حتى 24 حزيران/يونيو، أشارت التقارير إلى وجود نحو 2,818 حالة نشطة، بالمقارنة مع 3,317 حالة خلال الأسبوع الماضي، حيث عزلت هذه الحالات في المنازل أو في المستشفيات التي خصصتها وزارة الصحة لعلاج كورونا. ويبلغ العدد التراكمي للحالات المصابة بفيروس كورونا 113,607 حالات، وسجل من بينها 109,733 حالة تعافٍ و1,056 حالة وفاة. وتستحوذ غزة الآن على 94 بالمائة من جميع الحالات النشطة في الأرض الفلسطينية المحتلة.

ولا تزال الضفة الغربية تشهد تراجعًا في عدد الحالات المؤكدة وحالات الوفاة. وحتى 17 حزيران/يونيو، تلقى نحو 460,000 فلسطيني اللقاح، من بينهم 110,000 عامل فلسطيني تلقوا اللقاح من السلطات الإسرائيلية.

للاطلاع على التحديث الأخير الصادر عن منظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، انظر هنا.

متابعة اللقاحات (حتى 18 حزيران/يونيو 2021)

وصل من جميع المصادر: 683,400 جرعة في المجمل
اللقاح عدد الجرعات المصدر ملاحظات
موديرنا 4,500 إسرائيل تبرع
سبوتنيك 5 10,000 روسيا تبرع – 2,000 جرعة أرسلت إلى غزة
60,000 الإمارات تبرع لغزة فقط. 
وصلت آخر شحنة تضم 40,000 جرعة في 12 آذار 2021 
20,000 روسيا  تبرع. وصل إلى الضفة الغربية. 
130,000 السلطة الفلسطينية  شراء عن طريق السلطة الفلسطينية. سُلمت. 
سبوتنيك لايت  100,000 السلطة الفلسطينية  وصلت في 12 حزيران – 100,000، شراء ثنائي عن طريق السلطة الفلسطينية من مركز غاماليا 
29,200 الإمارات  وصلت في 12 حزيران – 29,200، تبرع لغزة من الإمارات 
أسترازينيكا (AZ SK Bio) 168,000 كوفاكس  المرحلة الأولى (168,000 جرعة): 
الشحنة الأولى (الأولى من ثلاث) 24,000 جرعة وصلت في 16 آذار 2021: الضفة الغربية 14,400؛ غزة 9,600. 
الشحنة الثانية (الثانية من ثلاث) 72,000 جرعة وصلت في 19 نيسان 2021: الضفة الغربية 43,200؛ غة 28,800 
الشحنة الثالثة (الثالثة من ثلاث) ما يقدر بـ72,000 جرعة: (غزة 9,600 والضفة الغربية 62,400). 
ويتوقع أن ترسل جرعات إضافية لغزة من نابلس في حزيران من هذه الشحنة بناءً على طلب غزة. 
فايزر  37,440 كوفاكس  وصلت في 17 آذار 2021: سلمت الشحنة للضفة الغربية - 25,740 وغزة - 11,7000 
فايزر  102,960 كوفاكس  الضفة الغربية 56,160 جرعة ؛ غزة 46,800 جرعة 
سينوفارم  100,000 الصين  وصل هذا التبرع في 29 آذار 2021: سلمت لمخزن التبريد في نابلس. وسلمت 10,000 جرعة لغزة 
سينوفارم  10,000 الأردن  تبرع لغزة 
أسترازينيكا (AZ SII) 25,000 وزارة الصحة الفلسطينية  وصلت في 30 آذار 2021 – شراء ثنائي عن طريق السلطة الفلسطينية من أسترازينيكا – المعهد الهندي للأمصال 
أسترازينيكا (R-Pharm) 48,000 وزارة الصحة الفلسطينية  وصلت في 13 نيسان 2021 - شراء ثنائي عن طريق السلطة الفلسطينية من أسترازينيكا (R-Pharm)
بانتظار وصوله: تبرع (مقدر)
اللقاح عدد الجرعات المصدر ملاحظات
سينوفارم  25,000 الأردن  تبرع ثنائي من شركة أردنية خاصة 
سبوتنيك 5 10,000 الإمارات العربية المتحدة  تبرع لغزة 
بانتظار وصوله: صفقات ثنائية (مقدر) 
اللقاح عدد الجرعات المصدر ملاحظات
أسترازينيكا-روسيا  2,000,000 شراء من السلطة الفلسطينية  في طور التحضيرات (سلمت 48,000 جرعة في 13 نيسان، انظر أعلاه). وتفيد السلطة الفلسطينية بأن هذه الصفقة ألغيت (يجر التحقُّق من ذلك بعد)
فايزر  4,000,000 شراء من السلطة الفلسطينية أكدت وزارة الصحة في اجتماع مع منظمة الصحة العالمية إبرام الصفقة. ويتوقع وصول 205,000 جرعة في الربع الثاني، و1.8 مليون جرعة في الربع الثالث و2.0 مليون جرعة في الربع الرابع 
سبوتنيك 5 500,000 شراء عن طريق السلطة الفلسطينية في طور التفاوض 

الاستجابة الإنسانية والاحتياجات المتواصلة

الحماية

الاحتياجات ذات الأولوية

  • ثمة حاجة عاجلة إلى توسيع نطاق أنشطة الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال والأسر، بما يشمل الأنشطة الترويجية غير المنظمة، إلى جانب تقديم المساعدات النقدية، بما فيها القسائم. ولا تزال المنظمات الشريكة في المجموعة تشير إلى أعداد كبيرة من الاتصالات التي ترد إلى خط المساعدة الوطني. وتلقى أحد خطوط المساعدة التي تديرها منظمة شريكة أكثر من 22,582 اتصالًا حتى الآن من هذا الشهر واستجاب لنحو 20 بالمائة منها.
  • يحتاج جميع الأطفال ومقدمو الرعاية والمعلمون والمستشارون إلى خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي وأنشطة الترويح وتخفيف الإجهاد، بما فيها المهارات الإيجابية اللازمة لتربية الأطفال ورعايتهم. ولا تزال الحاجة ماسة إلى تثقيف المدنيين، ولا سيما الأطفال، حول التعرف على المخاطر الناجمة عن المتفجرات والتخفيف منها، وخاصة في أوساط المهجرين وعمال إزالة الأنقاض وجامعي الخردة المعدنية.

الاستجابة المنفذة

  • بين 11 و17 حزيران/يونيو، قدمت المنظمات الشريكة في المجموعة 663 جلسة ضمت أشخاصًا من مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة عن طريق خط مساعدة وطني، منها 600 جلسة (أو 90 بالمائة) في غزة، بما فيها 200 جلسة للأطفال. وفي غزة، نظمت المنظمات الشريكة 323 جلسات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي، بما فيها نحو 50 جلسة خصصت للأطفال. وفي الإجمال، قدم نحو 1,230 جلسة مشورة عبر الهاتف. 
  • قدمت المنظمات الشريكة في المجموعة خدمات الإسعاف الأولي والأنشطة الترويجية لنحو 126 طفلًا وأنشطة منظمة في مجال الدعم النفسي والاجتماعي وجلسات المشورة الجماعية لنحو 174 طفلًا. وقدمت خدمات إدارة الحالات المتخصصة في حماية الطفولة لـ34 طفلًا وجلسات ورسائل التوعية بمخلفات الحرب المتفجرة لـ233 مستفيدًا آخر. 
  • خلال فترة التقرير، نفذت دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام استجابة لإزالة مخلفات الحرب المتفجرة وأزالت واحدة منها. ونظم نحو 300 جلسة للتوعية بمخاطر مخلفات الحرب المتفجرة، حيث عملت على توعية 1,014 شخصًا، إلى جانب ثماني جلسات صفية وصلت إلى 150 شخصًا، من بينهم 66 منسقًا يعمل لدى الأونروا. 
  • تلقى موظفو الأمم المتحدة تدريبات على عدة أنواع من التمارين الطبية، بما فيها التدريب على استعمال حقيبة الإسعافات الطبية في حالات الطوارئ والإسعافات الأولية الأساسية. 
  • في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، واصلت المنظمات الشريكة تقديم المساعدة القانونية للأطفال المعتقلين. 
  • واصلت المنظمات الشريكة في المجموعة تنفيذ الأنشطة المنظمة في مجال الدعم النفسي والاجتماعي، بما فيها إسناد التعليم والجلسات الرياضية، لنحو 760 طفلًا. وشاركت 14 أمًا ومقدمة رعاية في جلسات الأمومة الإيجابية. وفي سلفيت والخليل، تلقى 71 طفلًا الدعم النفسي والاجتماعي من خلال برنامج تأهيل مخصص للأطفال المتضررين من النزاع.

العقبات/الفجوات الرئيسية

  • لا تزال الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وتكرار انقطاع الكهرباء والإنترنت في جميع أنحاء غزة تقوض التواصل وتقديم الخدمات عن بعد. 
  • في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، لا يزال الوصول يشكل تحديًا رئيسيًا بسبب إغلاق مداخل القرى من جانب القوات الإسرائيلية والحواجز ومظاهرات المستوطنين الإسرائيليين والاشتباكات المتقطعة. وما زال غياب التواجد الدولي الذين يؤمن الحماية للفلسطينيين بسبب القيود المفروضة على التنقل في سياق جائحة كورونا يمثل قلقًا كبيرًا. 
  • لم يجر تحديد القدر الكافي من التمويل اللازم لتنفيذ مهام إزالة الألغام. 
  • في غزة، تعرقل التدابير المتصلة بجائحة كورونا وصول التدخلات الوجاهية إلى الأطفال والأسر.

الصحة

الاحتياجات ذات الأولوية

  • الصدمات والرعاية الطارئة، بما يشمل التخزين المسبق للإمدادات. 
  • خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي. 
  • الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية، بما فيها الرعاية الصحية الأولية، والصحة العقلية وصحة الطفولة، وإدارة الأمراض غير السارية، والصحة الجنسية والإنجابية والاستجابة لجائحة كورونا. 
  • تعزيز التنسيق بين المنظمات الشريكة وإدارة المعلومات.

الاستجابة المنفذة

  • لا تزال المنظمات الشريكة تحشد الموارد لتوريد بعض الأدوية والمستهلكات الطبية والمعدات الأساسية وتقديمها للاستجابة للاحتياجات الراهنة، على جانب خدمات توفير الإمدادات.  
  • عقدت مجموعة الصحة في غزة اجتماعًا ركزت فيه على الوضع الراهن وأشكال الاستجابة له. 
  • جرى تعزيز أنشطة الاستجابة المتعلقة بجائحة كورونا، بما فيها التشخيص، وإدارة الحالات والوقاية من العدوى واللقاحات. 
  • واصلت المنظمات الشريكة تقديم خدمات الإسعاف الأولي والطوارئ للمصابين في الاشتباكات في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.

العقبات/الفجوات الرئيسية

  • لا يزال التمويل يشكل تحديًا كبيرًا.

المأوى

الاحتياجات ذات الأولوية

  • حلول للمأوى المؤقت للمهجرين من خلال تقديم المساعدة النقدية والدعم للعائلات المضيفة. 
  • ترميم المنازل غير القابلة للسكن من أجل تقليص حالات التهجير والوفاء بالحاجة المتزايدة إلى المنازل. 
  • ترميم المنازل المتضررة جزئيًا وتنفيذ التدخلات لصالح معظم الفئات الضعيفة، بمن فيها الأسر التي تعولها النساء وكبار السن والأشخاص ذوو الإعاقة. 
  • تقديم المواد غير الغذائية الأساسية.

الاستجابة المنفذة

  • التنسيق مع السلطات المحلية ذات العلاقة لتحسين التقديرات الحالية لعدد الوحدات السكنية المدمرة أو المتضررة والمهجرين. 
  • منذ بداية التصعيد، جرى توزيع مجموعات المواد غير الغذائية ومجموعات النظافة الصحية والقسائم الإلكترونية والمساعدات النقدية المتعددة الأغراض على نحو 5,500 أسرة.

العقبات/الفجوات الرئيسية

  • عدم توافر سبل وصول كافية إلى مواد البناء بسبب القيود المفروضة على الاستيراد. 
  • لا تتحمل الأسر المهجرة دفع الإيجارات بسبب النقص الطويل الأمد في المساكن. 
  • يتعرض المهجرون لخطر أكبر بالإصابة بفيروس كورونا بسبب الاكتظاظ واستعمال المرافق المشتركة.

التمويل

  • أمّن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي نحو 1.75 مليون دولار لتغطية المساعدات النقدية للمأوى المؤقت والدعم النقدي، بما يشمل نحو 500 أسرة دمرت منازلها وباتت لا تصلح للسكن، حتى نهاية حزيران/يونيو 2022.

التعليم

الاحتياجات ذات الأولوية

  • دعم الصحة العقلية والسلامة النفسية والاجتماعية في أوساط الطلبة والآباء والمربين في غزة. 
  • ضمان أن الأطفال يستطيعون الحصول على فرص مأمونة وشمولية للتعلم من خلال إصلاح المنشآت التعليمية بصفة مستعجلة وتقديم خدمات التعليم غير الرسمي خلال العطلة الصيفية. 
  • تحتاج 59 مدرسة تابعة للأونروا واستخدمت كمراكز للإيواء المؤقت إلى إعادة التأهيل لكي يتسنى لها إعادة افتتاح أبوابها في آب/أغسطس.

الاستجابة المنفذة

  • عممت نتائج تقييم المدارس الذي أجرته السلطة الفلسطينية على الأطراف المعنية. ولا تزال تقييمات المدارس الخاصة ومؤسسات التعليم العالي ورياض الأطفال متواصلة. 
  • شكلت المجموعة فرق عمل مواضيعية مؤقتة لتنسيق الاستجابة لإعادة تأهيل المدارس والبرامج الصيفية للأطفال الضعفاء. وهذا يشمل تقديم خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي والتثقيف العلاجي. 
  • يجري العمل على إعداد المعايير الدنيا للبرامج الصيفية ومن المقرر تعميمها على جميع الشركاء المنفذين لتنسيق الأنشطة الصيفية بين مختلف مقدمي الخدمات. 
  • تنفذ المنظمات الشريكة تدخلات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي عن بعد، والتي تستهدف الأطفال ومقدمي الرعاية لهم.

العقبات الرئيسية

  • تتراجع قدرة الأطفال على الحصول على التعليم في المدارس والمنازل على السواء بسبب العجز المزمن في إمدادات الكهرباء في غزة، والذي زادت حالة التصعيد من تفافمه. وسيؤثر انقطاع الكهرباء بوجه خاص على متحانات التوجيهي، التي بدأت في 24 حزيران/يونيو. 
  • لا يزال الإطار الزمني لإعادة المدارس في غزة يثير القلق، بالنظر إلى أن العام الأكاديمي سيستهل في منتصف آب/أغسطس.  
  • عدم كفاية التمويل المرصود للتعليم في حالات الطوارئ، بما يشمل إعادة تأهيل المنشآت التعليمية والأنشطة الصيفية.

التمويل

  • •    رصد برنامج «التعليم لا يستطيع أن ينتظر» 1.8 مليون دولار للأونروا واليونيسف لإعادة تأهيل المدارس المتضررة وتنفيذ البرامج الصيفية.

المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية

الاحتياجات ذات الأولوية

  • إصلاح البنية التحتية للمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية المتضررة على وجه السرعة لتيسير إمكانية عودة خدمات المياه والصرف الصحي في معظم التجمعات السكانية الضعيفة. 
  • دعم منشآت المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الحيوية، كمحطات تحلية المياه، ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي ومحطة ضخ مياه الصرف الصحي من خلال تأمين مواد التشغيل والصيانة. 
  • تقديم مواد النظافة الصحية للمهجرين والأسر التي تستضيفهم.

الاستجابة المنفذة

  • في غزة، قدمت المنظمات الشريكة 450,500 لتر من وقود الطوارئ والمواد الكيماوية والكلور لدعم تشغيل 289 منشأة رئيسية من منشآت المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، مما عاد بالنفع على 1.2 مليون شخص وأكثر. 
  • تقدم المنظمات الشريكة المياه المنقولة بالصهاريج ومواد النظافة الصحية وخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية لـ12,500 أسرة. 
  • تنسق المنظمات الشريكة مع وزارة التنمية الاجتماعية ومجموعة المأوى لاستهداف 1,760 أسرة في غزة لإعادة تأهيل مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية لديها على وجه السرعة. 

العقبات الرئيسية

  • في غزة، يفتقر نحو 200,000 شخص إلى إمكانية الحصول على المياه المأمونة المنقولة بالأنابيب بسبب الأضرار التي أصابت البنية التحتية لقطاع المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية خلال التصعيد. 
  • يشير مقدمو خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في غزة إلى نفاد مخزونهم من مواد الصيانة، بما فيها المواد التي قدمتها المنظمات الشريكة في المجموعة قبل التصعيد في سياق تدابير التأهب لحالات الطوارئ.

التمويل

  • حصلت المنظمات الشريكة في المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية على مبلغ قدره 6.2 مليون دولار لاستهداف 600,000 شخص.

الأمن الغذائي

الاحتياجات ذات الأولوية

  • في غزة، ضمان فتح معبر كرم أبو سالم لدخول المدخلات والمنتجات الزراعية وخروجها. 
  • توسيع منطقة الصيد أمام الصيادين من تسعة أميال بحرية إلى 20 ميلًا بحريًا. 
  • إعادة تأهيل المنشآت الزراعية المتضررة، بما فيها آبار المياه وشبكات الري والبيوت البلاستيكية وحظائر المواشي. 
  • إجراء تقييم للاحتياجات بخصوص الأضرار والخسائر الزراعية. 
  • تقديم المساعدات الغذائية للمهجرين والأشخاص الجدد والحاليين الذين يفتقرون إلى الأمن الغذائي. 
  • جرد المبيدات الحشرية والأسمدة المخزنة التي تعرضت للتدمير. 
  • تقديم المساعدة لإعادة بناء القدرات الإنتاجية لأصحاب الحيازات الصغيرة ومصانع المواد الغذائية الصغيرة (النقد المشروط بنشاط الأعمال).

الاستجابة المنفذة

  • لا تزال وزارة الزراعة تجري تقييمًا أوليًا للأضرار التي حلت بالآبار والبرك والخزانات الزراعية والبيوت البلاستيكية وحظائر المواشي، والتي تصل إلى 204 مليون دولار. 
  • واصلت المنظمات الشريكة في المجموعة تقديم المساعدات النقدية على شكل قسائم الطعام الإلكترونية والمساعدات النقدية المتعددة الأغراض لأكثر من 130,000 شخص بقيمة 3 ملايين دولار. 
  • قدمت المنظمات الشريكة في المجموعة الدعم لنحو 300,000 شخص محتاج في غزة من خلال قسائم الطعام الإلكترونية والمساعدات الغذائية العينية. 
  • تقدم المنظمات الشريكة في المجموعة المواد الغذائية لمن تبقى من المهجرين في مراكز الإيواء الطارئ.

العقبات الرئيسية

  • تعوق الفجوات التي تشوب التمويل إعادة تأهيل المنشآت الزراعية المتضررة. 
  • يحتاج برنامج الغذاء العالمي إلى نحو 24 مليون دولار للاستمرار في تقديم المساعدات الغذائية المنتظمة لأكثر من 435,000 شخص ضعيف في الأرض الفلسطينية المحتلة حتى تشرين الثاني/نوفمبر 2021. وثمة حاجة إلى مبلغ آخر قدره 9.3 مليون دولار لتقديم المساعدات الطارئة والإنعاشية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة للأشخاص المتضررين في غزة. 
  • يعطل نقص إمدادات الكهرباء، وما يقترن به من الضرر الذي أصاب أنظمة توليد الطاقة الشمسية، قدرة المزارعين على ري محاصيلهم ومربي المواشي عن تأمين المياه لمواشيهم ودواجنهم. 
  • يفرض تقييد مساحة الصيد بستة أميال بحرية القيود على سبل عيش الصيادين.

التمويل

  • أمنت منظمة الأغذية والزراعة 610,000 دولار لتقديم المساعدة العاجلة من أجل توريد العلف لمربي المواشي المتضررين. ولا يزال مبلغ قدره مليون دولار في انتظار الموافقة عليه للغاية نفسها. 
  • تلقى برنامج الغذاء العالمي مبلغًا قدره 2.7 مليون دولار من الإمارات العربية المتحدة و500,000 يورو من فرنسا.

خدمات التنسيق والدعم

الاحتياجات ذات الأولوية

  • شحنات المواد الإنسانية المنقذة للحياة إلى غزة، بما فيها الأدوية واللوازم الطبية واللقاحات والسلع الغذائية ومجموعات الإسعافات الأولية وطفايات الحريق. وسوف تعقد المجموعة اللوجستية اجتماعًا في 29 حزيران/يونيو مع الزملاء المعنيين في الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لبلوغ فهم أفضل لأسباب تكدس هذه الشحنات والتدخل لدى الأطراف المعنية لتسهيل دخولها إلى غزة.

الاستجابة المنفذة

  • واصلت المجموعة اللوجستية متابعة معبر كرم أبو سالم وعدد الشاحنات التي تعبره لصالح القطاع الخاص. وبين 17 و22 حزيران/يونيو، دخل قطاع غزة نحو 480 شاحنة محملة بالوقود واللوازم الطبية والمواد المخصصة للاستهلاك الآدمي والحيواني.

العقبات الرئيسية

  • لا تزال القيود المفروضة على المعابر الحدودية تشكل تحديًا رئيسيًا.