الاستجابة لحالة التصعيد في الأرض الفلسطينية المحتلة | تقرير الحالة الثالث (4-10 حزيران/يونيو 2021)

أبرز الأحداث

  • في غزة، لا يزال 8,500 شخص مهجر يمكثون لدى أسر تستضيفهم وفي مدرستين تابعتين لوكالة الغوث (الأونروا). 
  • لا يزال الضرر الذي أصاب البنية التحتية والمرافق الأساسية يحدّ من إمدادات الكهرباء والخدمات الصحية والمياه المنقولة بالأنابيب. 
  • تواصلت الاشتباكات في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. وقتلت القوات الإسرائيلية ثلاثة فلسطينيين في جنين. 
  • جمع أعضاء مجتمع العمل الإنساني نحو 13 مليون دولار من المبلغ المطلوب وقدره 95 مليون دولار لتنفيذ خطة الاستجابة الطارئة المخصصة لدعم 1.1 مليون فلسطيني لمدة ثلاثة أشهر تنفيذًا كاملًا.

نظرة عامة على الوضع

قطاع غزة

لم ترد تقارير تفيد بوقوع حوادث خطيرة منذ أن دخل وقف إطلاق النار حيز النفاذ في 21 أيار/مايو. ووفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، فقد قُتل 256 فلسطينيًا، من بينهم 66 طفلًا و40 امرأة، خلال حالة التصعيد. ويُعتقد أن 128 منهم مدنيون و62 من أفراد الجماعات المسلحة و66 لم تحدَّد صفتهم. ومن الواضح أن 245 على الأقل من هؤلاء، بمن فيهم 63 طفلًا و40 امرأة، قُتلوا على يد القوات الإسرائيلية.

وأصيب نحو 2,000 فلسطيني بجروح خلال الأعمال القتالية، من بينهم أكثر من 600 طفل و400 امرأة، وبعضهم أصيب بجروح خطيرة وقد يعاني من إعاقة طويلة الأمد تستدعي إعادة التأهيل. وفي 9 حزيران/يونيو، قُتل فتى يبلغ من العمر تسعة أعوام وأصيب أخوه الأكبر بجروح بالغة بسبب انفجار مخلفات الحرب المتفجرة، حيث كانا قد اكتشفاها قرب منزلهما في منطقة الزيتون بمدينة غزة.

آليات تبرعت بها مصر للمساعدة في إزالة الأنقاض في غزة، حزيران/يونيو 2021، تصوير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، 22 أيار/مايو 2021
آليات تبرعت بها مصر للمساعدة في إزالة الأنقاض في غزة، حزيران/يونيو 2021، تصوير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، 22 أيار/مايو 2021

وفي ذروة حالة التصعيد، التمس 113,000 شخص مهجّر المأوى والحماية في المدارس التابعة لوكالة لغوث (الأونروا) أو لدى أسر لاستضافتهم. ولا يزال نحو 8,500 مهجّر، من بينهم 247 موجودون في مدرستين من مدارس الأونروا، وخاصة من أولئك الذين دمرت منازلهم أو لحقت بها أضرار ما عادت معها قابلة للسكن. ووفقًا للسلطات المحلية، يقدر بأن 15,130 وحدة سكنية لحق بها ضرر ما، كما أصابت الأضرار منشآت المياه والصرف الصحي والبنية التحتية، و141 مدرسة حكومية و33 منشأة صحية.

واختتمت وزارة التربية والتعليم العام المدرسي في 3 و10 حزيران/يونيو بسبب استمرار انقطاع الكهرباء والإنترنت والأضرار التي أصابت المدارس. وعلى الرغم من إصلاح خطوط الكهرباء، زادت فترة انقطاع الكهرباء إلى 12 ساعة يوميًا في عموم أنحاء غزة منذ 1 حزيران/يونيو مع عجز محطة توليد الكهرباء في غزة عن استئناف عملها الاعتيادي بسبب نقص الوقود. ونتيجة لانقطاع الكهرباء لساعات طويلة والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية، لا يزال ما يقدر عددهم بـ400,000 شخص يفتقرون إلى إمكانية الحصول على المياه المنقولة بالأنابيب بانتظام.

وواصلت السلطات الإسرائيلية إغلاق معبر إيرز أمام معظم الفلسطينيين في غزة، باستثناء التحويلات الطبية العاجلة، بمن فيها مرضى السرطان. وفي الأسبوع الأول من حزيران/يونيو، وافقت هذه السلطات على خروج 43 في المائة من تحويلات المرضى من غزة إلى الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بالمقارنة مع 13 في المائة في الأسبوع الأخير من أيار/مايو.

كما واصلت السلطات الإسرائيلية فتح معبر كرم أبو سالم لإدخال سلع أساسية محددة، بما فيها العلف واللوازم الطبية والوقود الموّرد للقطاع الخاص والأونروا. وتحظر جميع الواردات الأخرى. ولم توافق السلطات الإسرائيلية على خروج أي بضائع من غزة منذ 10 أيار/مايو.

ومنذ 25 أيار/مايو، لا تزال السلطات الإسرائيلية تسمح باستئناف أعمال الصيد قبالة ساحل غزة ولكن ضمن مسافة لا تتعدى ستة أميال بحرية.

الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية

خلال الفترة التي يغطيها التقرير، تواصلت الاشتباكات بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. ففي الساعات الأولى من 10 حزيران/يونيو، أطلقت وحدة متخفية تابعة للقوات الإسرائيلية النار على ثلاثة فلسطينيين وقتلتهم وأصابت رجلًا آخر على الأقل خلال عملية عسكرية في جنين. ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، كان اثنان من هؤلاء الضحايا والرجل المصاب من أفراد القوات الأمنية الفلسطينية، ولا تزال ملابسات هذا الحادث غامضة بكاملها.

وفي 4 حزيران/يونيو، أصابت القوات الإسرائيلية 293 فلسطينيًا بجروح في مظاهرتين منفصلتين على إقامة بؤرة استيطانية إسرائيلية جديدة قرب قريتي بيتا وبيت دجن في نابلس. وفي الحادث الذي شهدته بيتا، أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن القوات الإسرائيلية أصابت 26 فلسطينيًا بالذخيرة الحية و46 آخرين بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط. ووفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، «بناءً على الرصد المباشر الذي أجرته المفوضية، لم يبد أن استخدام القوة المميتة كان مبررًا، وهو يثير القلق إزاء الاستخدام المفرط للقوة.»

وتضاعفت عمليات التفتيش والاعتقال التي تنفذها القوات الإسرائيلية منذ تصاعد الاضطرابات في القدس الشرقية في منتصف نيسان/أبريل، بالمقارنة مع المتوسط الأسبوعي السابق الذي سجل منذ مطلع العام 2201. وخلال فترة التقرير، اعتقل 78 فلسطينيًا، من بينهم عشرة أطفال، في هذه العمليات، التي نفذت غالبيتها (24) في البلدة القديمة بالقدس الشرقية.

ولم تزل الهجمات التي يشنها المستوطنون الإسرائيليون على الفلسطينيين وممتلكاتهم تشهد ارتفاعًا في الضفة الغربية، حيث أصيب أربعة فلسطينيين بجروح في ثلاثة حوادث في المنطقة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية بمدينة الخليل. كما أصيب فلسطيني بجروح ولحقت الأضرار بعشر مركبات على الأقل على طريق 60 قرب قريتي حوارة وبيتا جنوب نابلس على يد مستوطنين إسرائيليين حسبما أفادت التقارير. وأضرمت النار فيما لا يقل عن 30 شجرة زيتون يملكها فلسطينيون في قرية نِعلِين (رام الله) على يد مستوطنين إسرائيليين من بؤرة استيطانية مجاورة حسبما أشارت التقارير.

الشيخ جراح

في القدس الشرقية، لا تزال الأسر الفلسطينية تواجه التهديد بإخلائها قسرًا من منازلها في منطقة كرم الجاعوني بحيّ الشيخ جراح بسبب قضايا أقامتها المنظمات الاستيطانية الإسرائيلية أمام المحاكم. وفي 7 حزيران/يونيو، أعلن النائب العام الإسرائيلي أنه لن يتدخل في المرافعات أمام المحكمة العليا فيما يخص الإخلاء الوشيك الذي يطال أربعة من تلك الأسر. وعلى المحكمة العليا الآن أن تحدد موعدًا لجلسة استماع بشأن طلبات الإذن بالاستئناف التي رفعتها الأسر وإصدار حكم بناءً عليها.

ومنذ 3 أيار/مايو، لا زالت القوات الإسرائيلية تتمركز على المداخل الخمسة المؤدية لمنطقة كرم الجاعوني ولا تسمح بدخولها إلا لسكانها البالغ عددهم 114 فلسطينيًا (نحو 29 أسرة تضم 37 طفلًا)، حيث يفرض عليهم إبراز بطاقات هوياتهم، وللمستوطنين الإسرائيليين والصحفيين وسيارات الإسعاف ومركبات الأمم المتحدة. وعززت هذه الحواجز في 16 أيار/مايو بعدما دهس فلسطيني بسيارته سبعة من أفراد القوات الإسرائيلية وأصابهم بجروح، وأطلقت النار عليه وقُتل بعد ذلك. ووفقًا لسكان الحي، يسمح للمستوطنين الإسرائيليين بالوصول دون أن تدقق القوات الإسرائيلية في هوياتهم.

وفي 5 حزيران/يونيو، اعتدت الشرطة الإسرائيلية جسديًا على صحفية واعتقلتها بينما كانت تغطي احتجاجًا في الشيخ جراح، وأطلقت سراحها بعد ساعات عدة وسلمتها أمرًا تقييديًا مدته 15 يومًا بمنعها من دخول الحيّ. وفي 6 حزيران/يونيو، اعتقلت القوات الإسرائيلية ثلاثة نشطاء فلسطينيين من الشيخ جراح وسلوان واستدعت آخر للتحقيق. ونظم الفلسطينيون احتجاجًا أمام مركز الاحتجاز في شارع صلاح الدين بالقدس الشرقية، مما أدى إلى اشتباكات بينهم وبين القوات الإسرائيلية وإصابة 11 فلسطينيًا بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وقنابل الصوت. وأطلقت الشرطة الإسرائيلية سراح الناشطين الفلسطينيين من سلوان في اليوم نفسه.

وفي 10 حزيران/يونيو، أجّلت المحكمة اللوائية في القدس حتى 8 تموز/يوليو إصدار قرارها بشأن استئناف على أمر بإخلاء بنايتين سكنيتين تضمان ثلاث شقق في حيّ بطن الهوى في سلوان بالقدس الشرقية، حيث يعترض هذا الاستئناف على حكم أصدرته محكمة الصلح بالقدس في 23 كانون الأول/ديسمبر 2020 وأيدت فيه أوامر الإخلاء ودعت إلى إخلاء السكان من أملاكهم بحلول 1 آذار/مارس 2021. ولو كان للإخلاء أن ينفذ، لهجرت ثلاث أسر فلسطينية، تضم 20 فردًا من بينهم 12 طفلًا، قسرًا من منازلها.

التمويل

في 27 أيار/مايو، أطلقت المنسقة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، المناشدة العاجلة المشتركة بين الوكالات وطلبت فيها مبلغًا قدره 95 مليون دولار لدعم الاستجابة الإنسانية الطارئة والإنعاش المبكر على مدى ثلاثة أشهر. ونُشرت نسخة محدثة تحديثًا بسيطًا من الخطة هذا الأسبوع، وتشمل تعديلات طفيفة عليها. وتتوقع خطة الاستجابة انتقالًا سريعًا إلى مرحلة الإنعاش المبكر، بما تشمله من إعادة تأهيل خدمات وشبكات البنية التحتية وإعادة إعمارها، ثم إلى إطار متوسط الأمد وطويل الأمد لإعادة الإعمار والإنعاش. وتكمل هذه الخطة المبلغ الذي يصل إلى 417 مليون دولار، والذي أطلقت المناشدة لتقديمه لخطة الاستجابة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة للعام 2021، التي تغطي احتياجات إنسانية قائمة من قبل.

وجُمع حتى الآن 12.6 مليون دولار، أو 13 في المائة من المبلغ المطلوب في المناشدة العاجلة. ومن جملة الموارد خارج إطار المناشدة العاجلة، حُشد 13.7 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة.

وقبل فترة التقرير، أعلنت المنسقة الإنسانية إطلاق مبلغ قدره 18 مليون دولار من الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة، حيث خُصص 95 في المائة من هذا التمويل لغزة وخمسة في المائة لأنشطة الصحة والحماية والمأوى في الضفة الغربية. وأطلق منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بنيويورك مبلغًا إضافيًا قدره 4.5 مليون دولار لصالح الاستجابة الإنسانية لغزة، بما يشمله ذلك من إزالة مخلّفات الحرب المتفجرة وإعانات الإيجار للاجئين الذين دُمرت منازلهم واستعادة إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية، كالرعاية الصحية والمياه.

مجموع تمويل استجابة المانحين للمناشدة العاجلة

المانحون

خارج إطار المناشدة العاجلة من خلال المناشدة العاجلة المجموع بالدولار

MDM

1,100

 

1,100

Qatar Red Crescent (QRC)

35,000

 

35,000

Secours Isalmique France (SIF)

35,295

 

35,295

Le Centre de crise et de soutien - CDCS (The Crisis and Support Centre - France)

 

40,000

40,000

SIDA

64,707

 

64,707

Alliance 2015

67,204

 

67,204

Human Appeal - UK

70,000

22,000

92,000

Bank of Palestine

100,000

 

100,000

Norway

170,000

 

170,000

Oxfam

173,000

 

173,000

Save the Children International

228,550

 

228,550

Qatar Charity

232,000

 

232,000

Anera

275,000

 

275,000

UNICEF

 

300,000

300,000

Canada

620,000

 

620,000

CDCS

700,000

 

700,000

Norwegian Ministry of Foreign Affairs - NMFA

744,000

 

744,000

World Bank

 

1,000,000

1,000,000

WHO

 

1,200,000

1,200,000

TBC

610,000

800,000

1,410,000

CERF

1,450,000

 

1,450,000

ECHO

1,100,000

500,000

1,600,000

UAE

2,700,000

 

2,700,000

Japan

3,000,000

 

3,000,000

oPt HF

3,400,000

 

3,400,000

Grand Total

15,775,856

3,862,000

19,637,856

COVID-19

حتى 10 حزيران/يونيو، بلغ عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بفيروس كورونا 4,216 شخصًا في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. ومنذ تفشي هذه الجائحة في الأرض الفلسطينية المحتلة، تعافى نحو 331,000 حالة من أصل 339,385 حالة وتوفي 3,788 شخصًا مصابًا. ويبلغ عدد المرضى الموجودين في وحدات العناية المركزة 16 مريضًا، اثنان منهم تستدعي حالتهما ربطهما بأجهزة التنفس الصناعي. واستقر معدل وفيات الحالات، الذي يشير إلى نسبة الوفيات بين الحالات المؤكدة، عند 1.1 في المائة.

وفي غزة، تعطّلت تدابير متابعة جائحة كورونا والوقاية منها والفحوصات والتطعيم إلى حد كبير خلال النزاع، حيث اقتصر إجراء الفحوصات على الأشخاص الذين كانوا يراجعون المستشفيات وتظهر أعراض المرض عليهم. وحتى 10 حزيران/يونيو، أشارت التقارير إلى وجود نحو 4,216 حالة نشطة، بالمقارنة مع 3,700 حالة خلال الأسبوع الماضي، حيث عزلت هذه الحالات في المنازل أو في المستشفيات التي خصصتها وزارة الصحة لعلاج كورونا. ويقارب العدد التراكمي للحالات المصابة بفيروس كورونا 110,000 حالة، وسجل من بينها 105,826 حالة تعافٍ و1,030 حالة وفاة. وتستحوذ غزة الآن على 90 في المائة من جميع الحالات النشطة في الأرض الفلسطينية المحتلة.

ولا تزال الضفة الغربية تشهد تراجعًا في عدد الحالات المؤكدة وحالات الوفاة، حيث تسجل نابلس وجنين أعلى عدد من الحالات التراكمية. ووفقًا لوزارة الصحة في طولكرم، يقدم مستشفى الهلال الأحمر العلاج لآخر حالتين فيه. وتتواصل حملة التطعيم التي أطلقتها السلطة الفلسطينية، حيث شارف تطعيم المعلمين على الاكتمال. وقررت وزارة التربية والتعليم استئناف التعليم الوجاهي في العام الأكاديمي الجديد، الذي يستهل في 16 آب/أغسطس.

واستؤنف برنامج التطعيم من فيروس كورونا الذي أطلقته السلطة الفلسطينية بعد توقفه بسبب التصعيد الأخير. وفي 3 حزيران/يونيو، سلّم مكتب اليونيسف في فلسطين 9,600 جرعة من لقاحات فيروس كورونا من خلال آلية كوفاكس. وهذه هي الشحنة الرابعة من اللقاحات التي تُسلّم للسلطات الصحية في غزة. كما وصل نحو 30,000 جرعة من لقاح سبوتنيك 5 من تبرع خاص إلى غزة مطلع هذا الأسبوع، وفقًا لوزارة الصحة.

وحتى 10 حزيران/يونيو، تلقى نحو 369,000 فلسطيني اللقاح، منهم 240,000 تلقوا الجرعة الثانية منه، وهو ما يمثل 7 في المائة من السكان وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. ومن هؤلاء 110,000 عامل فلسطيني تلقوا اللقاح من السلطات الإسرائيلية.

للاطلاع على التحديث الأخير الصادر عن منظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، انظر هنا.

متابعة اللقاحات (حتى 1 حزيران/يونيو 2021)

الحالة

اللقاح

عدد الجرعات

المصدر ملاحظات

Arrived:

394,440 doses in total

Moderna

2,000

IL

Donation

Sputnik V

10,000

RU

Donation – 2,000 doses were sent to Gaza

60,000

UAE

Donation to Gaza only.

Last shipment of 40,000 doses arrived 12-Mar-2021

20,000

RU

Donation. Delivered to the WB

100,000 PA PA purchase. Delivered.

AZ SK Bio

168,000

COVAX

Phase 1 (168,000 doses):

First shipment  (1 of 3) 24,000 doses arrived 16 March  2021: WB-14,400; Gaza – 9,600

Second shipment (2 of 3) 72,000 doses arrived 19 April 2021: WB – 43,200; Gaza – 28,800

Third shipment (3 of 3) of estimated 72,000 doses: (Gaza – 9,600 and WB – 62,400).

Additional doses for Gaza expected to be sent from Nablus in June from this shipment at the request of Gaza

Pfizer

37,440

COVAX

Arrived 17 Mar 2021. The shipment delivered to WB- 25,740 and Gaza - 11,700

102,960

COVAX

Arrived 25 May: WB-56,160 doses; Gaza – 46,800 doses.

Sinopharm

100,000

China

Donation arrived 29 Mar 2021. delivered to Nablus Cold Store. 10,000 delivered to Gaza on 21 May 2021

Sinopharm 10,000 Jordan Donation to Gaza

AZ SII

25,000

PA MoH

Arrived 30 Mar 2021 - PA Bilateral purchase from AZ - Serum Institute of India

AZ R-Pharm

48,000

PA MoH

Arrived 13 April 2021 – PA bilateral purchase from AZR-Pharm (part of 2.0M order):

In pipeline: Donation

(estimated)

Sinopharm

25,000

Jordan

Bilateral donation from Jordanian private company

Sputnik V 10000 UAE Donation to Gaza

In pipeline:

Bilateral Deals

(estimated)

AZ-Russia

2,000,000

PA purchase

In progress (48,000 doses delivered 13 April, see above) PA MOH reports this deal is cancelled (to be verified)

Pfizer

4,000,000

PA purchase

MoH confirmed in a meeting with WHO that the deal is concluded. 205,000 doses expected Q2; 1.8 million Q3 and 2.0 million Q4

Sputnik V

500,000

PA purchase

Under negotiation

الاستجابة الإنسانية والاحتياجات المتواصلة

الحماية

الاحتياجات ذات الأولوية

  • ثمة حاجة عاجلة إلى زيادة البرامج التثقيفية، ولا سيما في أوساط الأطفال والشباب الأكثر ضعفا في غزة بسبب تعليق دراستهم خلال الأعمال القتالية الأخيرة، وتكرار انقطاعهم عن التعليم بسبب القيود التي فُرضت في سياق جائحة كورونا. 
  • تشير المنظمات الشريكة في المجموعة إلى عدد كبير من المكالمات الواردة إلى خط المساعدة الوطني، حيث تلقى أحد خطوط المساعدة الذي تشغله واحدة من هذه المنظمات أكثر من 4,300 اتصالًا بين 1 و6 حزيران/يونيو. وتستدعي الحاجة توسيع نطاق جميع خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي المقدّمة للأطفال والأسر ومقدمي الخدمات إلى حد كبير. وتجري إحالة أعداد أكبر من الأطفال في غزة إلى المراكز الأسرية بالنظر إلى أعراض الصدمة التي تظهر عليهم. 
  • ثمة حاجة إلى دعم الأشخاص المهجّرين، ولا سيما النساء والفتيات، من خلال تقديم مجموعات النظافة الصحية الخاصة بهن ومعلومات الحماية ومستهلكات الحماية الشخصية والمساعدات النقدية والقسائم للنساء المعرّضات لخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي ومسارات الإحالة المحدثة والكشف عن حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي والتحويلات من خلال الخدمات المتعددة القطاعات لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي. ويحتاج موظفو الأمم المتحدة إلى التدريب على استعمال حقيبة الإسعافات الطبية في حالات الطوارئ للتخفيف من آثار المخاطر التي تشكلها الانفجارات. وقد جرى تحديد مواقع أكثر من 14 قنبلة مدفونة في أعماق كبيرة وتستدعي رفعها وإزالتها لضمان العودة الآمنة للسكان والعاملين في المجال الإنساني. وتلقت المنظمات الشريكة طلبات لإجراء أكثر من 150 تقييم للمخاطر، بما يشمل إجراءها في العيادات الصحية والمدارس والمناطق السكنية. 
  • في القدس الشرقية، ثمة حاجة متنامية إلى خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال الذين يعانون من الصدمة والتوتر بسبب تعرضهم للعنف المتواصل.

الاستجابة المنفذة

  • يقدّم أعضاء اللجنة الفرعية المعنية بالعنف القائم على النوع الاجتماعي المساعدات النقدية والقسائم والمساعدات العينية، إلى جانب مجموعات النظافة الصحية الخاصة بالنساء والفتيات، كما يقدمون خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي، بما فيها الإسعاف النفسي الأولي وجلسات الرعاية الذاتية والتعافي، وينشرون التوعية بالجوانب القانونية المتعلقة بالعنف القائم على النوع الاجتماعي. 
  • تجري المنظمات الشريكة في المجموعة تقييمات للمخاطر الناجمة عن مخلّفات الحرب المتفجرة وإزالتها وتبث رسائل التوعية بمخاطرها إلى الفئات الضعيفة من السكان، ولا سيما المهجّرون، من خلال منصات إلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي. 
  • تواصل المنظمات الشريكة في المجموعة تقديم الاستجابة لحماية الطفولة وخدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي لنحو 2,100 طفل و300 من مقدمي الرعاية لهم. فبين 1 و6 حزيران/يونيو، تلقى نحو 560 طفلًا الإسعاف النفسي الأولي من خلال المراكز الأسرية التي تديرها المنظمات الشريكة، ونظمت جلسات المشورة وغيرها مع نحو 320 طفلًا وأديرت الحالات الفردية لدى 41 طفلًا آخر. وتلقى نحو 800 طفل و400 من مقدمي الرعاية لهم المجموعات الترويحية. 
  • تركز المنظمات الشريكة في المجموعة على الاستجابة للصدمات وتقديم خدمات جديدة في هذا المجال (العلاج والتدريب والأبحاث) وتدريب الخرّيجين والمهنيين على آخر التدخلات في علاج الصدمات، فضلًا عن إجراء المسوحات والتقييمات التي تتناول الصدمات باعتبارها اضطرابًا وبائيًا في الأرض الفلسطينية المحتلة. 
  • يتواصل العمل على إعداد تقييمات المخاطر الناجمة عن المتفجرات، بما يشمل مواقع المدارس التي جرى فيها تأكيد وجود القنابل المدفونة في أعماق كبيرة في 3 حزيران/يونيو. وأنجزت دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام تقييمًا لموقع عيادة أطباء بلا حدود وأكدت تدني مخاطر المتفجرات فيه، مما يسّر للمنظمة أن تواصل عملياتها. 
  • في القدس الشرقية، واصلت المنظمات الشريكة تقديم خدمات حماية الطفولة للأطفال الأكثر ضعفا والمتضررين، بما شملته من جلسات التدريب التي نظمت كل أسبوعين لـ242 طفلًا، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي والخدمات العلاجية المتخصصة لـ35 طفلًا، وتنظيم التدريبات الرياضية والترويحية لأكثر من 300 طفل، من بينهم 20 طفلًا من ذوي الإعاقة. 
  • في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، قدّمت المنظمات الشريكة في مجال حماية الطفولة المساعدة القانونية لـ102 أطفال احتجزتهم القوات الإسرائيلية في الأحياء الساخنة التي كثيرًا ما تشهد اشتباكات بين المستوطنين الإسرائيليين والسكان الفلسطينيين.

العقبات/الفجوات الرئيسية

  • لا تزال الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية والخدمات وانقطاع الكهرباء في جميع أنحاء غزة تقوض الطرق المعتمدة في التواصل وتقديم الخدمات عن بعد. 
  • في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، لا يزال الوصول يشكل تحديًا رئيسيًا بسبب إغلاق مداخل القرى من جانب القوات الإسرائيلية والحواجز ومظاهرات المستوطنين الإسرائيليين والاشتباكات المتقطعة. وما زال غياب التواجد الدولي الذين يؤمن الحماية للفلسطينيين بسبب القيود المفروضة على التنقل في سياق جائحة كورونا يمثل قلقًا كبيرًا.

الصحة

الاحتياجات ذات الأولوية

  • الصدمات والرعاية الطارئة. 
  • خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي. 
  • الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية. 
  • تعزيز التنسيق بين المنظمات الشريكة وإدارة المعلومات.

الاستجابة المنفذة

  • لا تزال المنظمات الشريكة تحشد الموارد لتوريد بعض الأدوية والمستهلكات الطبية والمعدات الأساسية وتقديمها. 
  • ثمة دعم متواصل لنشر فرق الجرّاجين على مستشفيات وزارة الصحة. 
  • عقدت مجموعة الصحة في غزة اجتماعًا ركزت فيه على الوضع الراهن وأشكال الاستجابة له. 
  • جرى تعزيز أنشطة الاستجابة المتعلقة بجائحة كورونا، بما فيها التشخيص، وإدارة الحالات والوقاية من العدوى واللقاحات. 
  • واصلت المنظمات الشريكة تقديم خدمات الإسعاف الأولي والطوارئ للمصابين في الاشتباكات في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.

العقبات/الفجوات الرئيسية

  • القيود المتعددة المفروضة على الموارد والتي تحتاج إلى التمويل في المناشدة العاجلة الأخيرة وتزايد الاحتياجات المرتبطة بجائحة كورونا، حسبما ورد تأكيده في شهر نيسان/أبريل.

التمويل

  • خلال فترة التقرير، قدّمت المنظمات الشريكة الدعم بمبلغ قدره 350,000 دولار تقريبًا.

المأوى

الاحتياجات ذات الأولوية

  • حلول مناسبة لإيواء المهجّرين بشكل مؤقت من خلال تقديم المساعدة النقدية والدعم للعائلات المضيفة. 
  • ترميم المنازل غير القابلة للسكن من أجل تقليص حالات التهجير والوفاء بالحاجة المتزايد إلى المنازل. 
  • ترميم المنازل المتضررة جزئيًا وتنفيذ التدخلات لصالح معظم الفئات الأكثر ضعفا، بمن فيها الأسر التي تعولها النساء وكبار السن والأشخاص ذوو الإعاقة. 
  • تقديم المواد غير الغذائية الأساسية.

الاستجابة المنفذة

  • التنسيق مع السلطات المحلية ذات العلاقة لتحسين التقديرات الحالية لعدد الوحدات السكنية المدمرة أو المتضررة والمهجرين. 
  • منذ بداية التصعيد، جرى توزيع مجموعات المواد غير الغذائية ومجموعة النظافة الصحية والقسائم الإلكترونية والمساعدات النقدية المتعددة الأغراض على نحو 4,000 أسرة.

العقبات/الفجوات الرئيسية

  • لا تزال الفرص الكافية للوصول إلى مواد البناء تشكّل تحديًا في غزة بسبب القيود المفروضة على الاستيراد. 
  • لا تتحمل الأسر المهجّرة دفع الإيجارات بسبب النقص الطويل الأمد في المساكن. 
  • يتعرض المهجّرون لخطر أكبر بالإصابة بفيروس كورونا بسبب الاكتظاظ واستخدام المرافق المشتركة.

التمويل

  • أعلنت حكومة اليابان عن تقديم مساهمة قدرها 3 ملايين دولار لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتقييم الأضرار وإزالة الأنقاض في معظم المناطق المتضررة في غزة.

التعليم

الاحتياجات ذات الأولوية

  • دعم الصحة العقلية والسلامة النفسية والاجتماعية في أوساط الطلبة والآباء والمربين في غزة من خلال دعم الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي. 
  • ضمان حصول الأطفال على فرص مأمونة وشمولية للتعلم من خلال إصلاح المنشآت التعليمية بصفة مستعجلة وتقديم خدمات التعليم غير الرسمي خلال العطلة الصيفية. 
  • تحتاج 59 مدرسة تابعة للأونروا واستخدمت كمراكز للإيواء المؤقت إلى إعادة التأهيل لكي يتسّنى لها إعادة افتتاح أبوابها.

الاستجابة المنفذة

  • عُممّت نتائج تقييم المدارس الذي أجرته السلطة الفلسطينية على الأطراف المعنية. ولا تزال تقييمات المدارس الخاصة ومؤسسات التعليم العالي ورياض الأطفال متواصلة. 
  • شكّلت المجموعة فرق عمل موضوعية مؤقتة لتنسيق الاستجابة لإعادة تأهيل المدارس والبرامج الصيفية للأطفال الأكثر ضعفا. 
  • يجري العمل على إعداد المعايير الدنيا للبرامج الصيفية ومن المقرّر تعميمها على جميع الشركاء المنفذّين لتنسيق الأنشطة الصيفية بين مختلف مقدّمي الخدمات. 
  • تنفذ المنظمات الشريكة تدخلات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي عن بعد، والتي تستهدف الأطفال ومقدمي الرعاية لهم.

العقبات الرئيسية

  • تتراجع قدرة الأطفال على الحصول على التعليم في المدارس والمنازل على السواء بسبب انقطاع الكهرباء المزمن في غزة، وهو وضع زادت حالة التصعيد من ترديه. وسوف يؤثر انقطاع الكهرباء بوجه خاص على امتحانات التوجيهية العامة، التي ستبدأ في 24 حزيران/يونيو. 
  • لا يزال الإطار الزمني لإعادة المدارس في غزة يثير القلق، بالنظر إلى أن العام الأكاديمي سيستهل في منتصف آب/أغسطس.

التمويل

  • •    ثمة نقص حاد في التمويل المرصود للتعليم في حالات الطوارئ، بما يشمل إعادة تأهيل المنشآت التعليمية والأنشطة الصيفية.

المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية

الاحتياجات ذات الأولوية

  • إصلاح البنية التحتية للمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية المتضرّرة على وجه السرعة لتيسير إمكانية عودة خدمات المياه والصرف الصحي في معظم التجمعات السكانية الضعيفة. 
  • دعم منشآت المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الحيوية، كمحطات تحلية المياه، ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي ومحطة ضخ مياه الصرف الصحي من خلال تأمين مواد الصيانة والتشغيل. 
  • تقديم مواد النظافة الصحية للمهجّرين والأسر التي تستضيفهم.

الاستجابة المنفذة

  • في غزة، قدّمت المنظمات الشريكة 338,500 لتر من وقود الطوارئ والمواد الكيماوية والكلور لدعم تشغيل 113 منشأة رئيسية من منشآت المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، مما عاد بالنفع على مليون شخص وأكثر. 
  • تقدّم المنظمات الشريكة المياه المنقولة بالصهاريج ومواد النظافة الصحية وخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية لـ10,200 أسرة. 
  • تنسق المنظمات الشريكة مع وزارة التنمية الاجتماعية ومجموعة المأوى لاستهداف 1,250 أسرة في غزة لإعادة تأهيل مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية لديها. 

العقبات الرئيسية

  • يلحق انقطاع الكهرباء ضررًا جسيمًا بالقدرات التشغيلية لقطاع المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية. 
  • يشير مقدمو خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في غزة إلى نفاد مخزونهم من مواد الصيانة، بما فيها المواد التي قدمتها المنظمات الشريكة في المجموعة قبل التصعيد في سياق تدابير التأهب لحالات الطوارئ.

التمويل

  • حصلت المنظمات الشريكة في المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية على مبلغ قدره 5.8 مليون دولار لاستهداف 600,000 شخص.

الأمن الغذائي

الاحتياجات ذات الأولوية

  • في غزة، ضمان دخول علف المواشي وغيره من المدخلات الزراعية لكي يتمكن المزارعون من مباشرة موسم الزراعة. 
  • توسيع منطقة الصيد أمام الصيادين من ستة أميال بحرية إلى 20 ميلًا بحريًا. 
  • إعادة تأهيل المنشآت الزراعية المتضررة، بما فيها آبار المياه وشبكات الريّ والبيوت البلاستيكية وحظائر المواشي. 
  • إجراء تقييم للاحتياجات بخصوص الأضرار والخسائر الزراعية. 
  • تقديم المساعدات الغذائية للمهجرين والأشخاص الذين يفتقرون إلى الأمن الغذائي. 
  • جرد المبيدات الحشرية والأسمدة المخزنة التي جرى تدميرها. 
  • تقديم المساعدة لإعادة بناء القدرات الإنتاجية لأصحاب الحيازات الصغيرة ومصانع المواد الغذائية الصغيرة (النقد المشروط بنشاط الأعمال).

الاستجابة المنفذة

  • لا تزال وزارة الزراعة تجري تقييمًا أوليًا للأضرار التي حلّت بالآبار والبرك والخزانات الزراعية والبيوت البلاستيكية وحظائر المواشي، والتي تصل إلى 204 مليون دولار. 
  • واصلت المنظمات الشريكة في المجموعة تقديم المساعدات النقدية على شكل قسائم الطعام الإلكترونية والمساعدات النقدية المتعددة الأغراض والمساعدات الغذائية العينية للأسر المتضررة. 
  • قدمت المنظمات الشريكة في المجموعة الدعم لنحو 300,000 شخص محتاج في غزة من خلال قسائم الطعام الإلكترونية والمساعدات الغذائية العينية. 
  • تقدم المنظمات الشريكة في المجموعة المواد الغذائية لمن تبقى من المهجّرين في مراكز الإيواء الطارئ، وعددهم 235 مهجرًا.

العقبات الرئيسية

  • تعوق الفجوات التي تشوب التمويل إعادة تأهيل المنشآت الزراعية المتضرّرة. 
  • يعطل نقص إمدادات الكهرباء، وما يقترن به من الضرر الذي أصاب أنظمة توليد الطاقة الشمسية، قدرة المزارعين على ريّ محاصيلهم ومربي المواشي عن تأمين المياه لمواشيهم ودواجنهم. 
  • يفرض تحديد مساحة الصيد بستة أميال بحرية القيود على سبل عيش الصيادين.

التمويل

  • أمنت منظمة الأغذية والزراعة 610,000 دولار لتقديم المساعدة العاجلة من أجل توريد العلف لمربي المواشي المتضررين. ولا يزال مبلغ قدره مليون دولار في انتظار الموافقة عليه للغاية نفسها. 
  • تلقى برنامج الغذاء العالمي مبلغًا قدره 2.7 مليون دولار من الإمارات العربية المتحدة.

خدمات التنسيق والدعم

الاحتياجات ذات الأولوية

  • إدخال شحنات المواد الإنسانية المنقذة للحياة إلى غزة، بما فيها الأدوية واللوازم الطبية واللقاحات والسلع الغذائية ومجموعات الإسعاف الأولي وطفايات الحريق.

الاستجابة المنفذة

  • واصلت المجموعة اللوجستية متابعة معبر كرم أبو سالم وعدد الشاحنات التي تعبره لصالح القطاع الخاص. وبين 3 و9 حزيران/يونيو، دخل غزة نحو 555 شاحنة محملة باللوازم الطبية والمواد المخصصة للاستهلاك الآدمي والحيواني.

العقبات الرئيسية

  • لا زالت القيود المفروضة على المعابر تشكل تحديًا رئيسيًا.

التمويل

  • لم يستلم أي تمويل حتى الآن.