تفيد منظمة اليونيسف بأن أربعًا من كل خمس أسر في غزة تفتقر إلى إمكانية الحصول على مياه نظيفة وبطريقة آمنة. ووفقًا لتقييم أُعد مؤخرًا، لا يحصل النازحون إلا على لترين من المياه يوميا لكل فرد، وهي كمية تقل كثيرًا عن الحد الأدنى الموصى به والبالغ 15 لترًا. تصوير وكالة الأونروا.
تفيد منظمة اليونيسف بأن أربعًا من كل خمس أسر في غزة تفتقر إلى إمكانية الحصول على مياه نظيفة وبطريقة آمنة. ووفقًا لتقييم أُعد مؤخرًا، لا يحصل النازحون إلا على لترين من المياه يوميا لكل فرد، وهي كمية تقل كثيرًا عن الحد الأدنى الموصى به والبالغ 15 لترًا. تصوير وكالة الأونروا.

الأعمال القتالية في قطاع غزة وإسرائيل | تقرير موجز بالمستجدّات رقم 133

النقاط الرئيسية

  • وفقًا لوزارة الصحة في غزة، توفي 18 شخصًا حتى الآن بسبب سوء التغذية والجفاف.
  • أُنقذت فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا، وهي الناجية الوحيدة من أسرتها، من تحت أنقاض منزلها المدمر بعد 40 ساعة.
  • يدعو تقرير صادر عن الأمم المتحدة إلى إجراء تحقيقات مستقلة وشاملة في جميع التقارير الواردة بشأن العنف الجنسي في إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة، بما يشمل العنف الجنسي الذي ارتُكب بحق الرهائن الإسرائيليين وفي أثناء هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر في إسرائيل.
  • وفقًا لليونيسف، يفتقر 81 في المائة من الأسر في غزة إلى إمكانية الحصول على المياه النظيفة وبطريقة آمنة، ويعد النازحون من بين الأكثر تضررًا.

آخر المستجدّات في قطاع غزة

  • تشير التقارير إلى تواصل عمليات القصف الإسرائيلي المكثف والعمليات البرية، فضلًا عن القتال الضاري بين القوات الإسرائيلية والجماعات المسلّحة الفلسطينية في معظم أنحاء قطاع غزة، مما أسفر عن سقوط المزيد من الضحايا بين المدنيين ونزوح عدد أكبر منهم وتدمير المنازل وغيرها من البنى التحتية المدنية.
  • بين ساعات ما بعد الظهر من يوم 5 آذار/مارس والساعة 10:30 من يوم 6 آذار/مارس، أشارت وزارة الصحة في غزة إلى مقتل 86 فلسطينيًا وإصابة 113 آخرين بجروح. وبين يومي 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 والساعة 10:30 من يوم 6 آذار/مارس 2024، قُتل ما لا يقل عن 30,717 فلسطينيًا وأُصيب 72,156 آخرين في غزة، وفقًا لوزارة الصحة في غزة.
  • وفقًا لبيان صحفي صدر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة في 1 آذار/مارس، يُقدَّر بأن 9,000 امرأة قتلن على يد القوات الإسرائيلية في غزة حتى تاريخه حسبما أفادت التقارير. ولا يشمل هذا العدد أولئك اللواتي يُعتقد بأنهم قضين نحبهن تحت الأنقاض. «في كل يوم تتواصل فيه الحرب في غزة، سوف تُقتل 63 امرأة في المتوسط، بالمعدل الحالي. ويقدر بأن 37 امرأة يُقتلن في كل يوم، مما يتسبب في تدمير أسرهن وتضاؤل الحماية لأطفالهن.»
  • بين ساعات ما بعد الظهر من يومي 5 و6 آذار/مارس، لم يفد الجيش الإسرائيلي بمقتل أي جنود إسرائيليين في غزة. ووفقًا للجيش الإسرائيلي، قُتل 244 جنديًا وأُصيب 1,451 آخرين في غزة منذ بداية العملية البرّية وحتى يوم 6 آذار/مارس. كما قُتل أكثر من 1,200 إسرائيلي وأجنبي في إسرائيل وفقًا للسلطات الإسرائيلية. وقد قُتلت الغالبية العظمى من هؤلاء في 7 تشرين الأول/أكتوبر. وحتى يوم 6 آذار/مارس، تقدّر السلطات الإسرائيلية بأن نحو 134 إسرائيليًا وأجنبيًا ما زالوا في عداد الأسرى في غزة. ويشمل هؤلاء الموتى الذين لا تزال جثامينهم محتجزة.
  • في 5 آذار/مارس، أُنقذت فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا وكانت محاصرة لمدة 40 ساعة تحت أنقاض منزلها المدمر في مدينة حمد غرب خانيونس ونُقلت إلى مستشفى ميداني في رفح. وقد قُتلت أسرة الطفلة بكاملها. وشاركت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في إخلاء هذه الفتاة. وفي 4 آذار/مارس، انتشلت جثامين 41 فلسطينيًا أفادت التقارير بأنهم قُتلوا في مناطق شتّى من خانيونس من تحت الأنقاض.
  • في 4 آذار/مارس، قُتل ممرض كان يعمل في إحدى عيادات الصحة الأولية، التي يدعمها مشروع الأمل (Project Hope) إلى جانب سبعة من أقاربه، ومن بينهم طفل وامرأة حامل، في غارة على منزل أسرته في رفح. وقال مشروع الأمل في بيان صدر عنه: «إننا نشعر بالغضب والألم يعتصر قلوبنا لفقدان محمد وآخرين أبرياء لا يحصى لهم عدد من العاملين في المجال الإنساني والعاملين الصحيين والمدنيين الذين قُتلوا خلال هذا النزاع،» وحذّر المشروع من أن من تبقى من أفراد فريقه في غزة «باتوا في خطر داهم.» ووفقًا لوزارة الصحة في غزة، قُتل 364 عاملًا صحيًا منذ نشوب الأعمال القتالية.
  • كانت الأحداث التالية من بين أكثر الأحداث الدموية التي نقلتها التقارير بين يومي 4 و5 آذار/مارس:
    • عند نحو الساعة 13:30 من يوم 4 آذار/مارس، أفادت التقارير بمقتل أربعة فلسطينيين عندما قُصف منزل في منطقة الزيتون جنوب غرب مدينة غزة.
    • عند نحو الساعة 21:00 من يوم 4 آذار/مارس، قُتل 17 فلسطينيًا وأُصيب آخرون عندما قُصف منزل قرب مستشفى غزة الأوروبي جنوب خانيونس، حسبما أوردته التقارير.
    • عند نحو الساعة 3:20 من يوم 5 آذار/مارس، أشارت التقارير إلى مقتل ثمانية فلسطينيين وإصابة آخرين عندما قُصف مربع سكني في مخيم جباليا في شمال غزة. ولم يزل ضحايا آخرون تحت الأنقاض حسبما نقلته التقارير.
  • في 6 آذار/مارس، أفادت وزارة الصحة في غزة بأن 18 شخصًا فارقوا الحياة حتى الآن بسبب سوء التغذية والجفاف، وأن الجوع في شمال غزة وصل إلى مستويات قاتلة، حيث يؤثر بصفة خاصة في الأطفال والحوامل والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. وقد حذّر صندوق الأمم المتحدة للسكان مؤخرًا من أن «معدلات سوء التغذية بين الحوامل والمرضعات سجلت ارتفاعًا كبيرًا، مما يعرض كلا الأمهات ومواليدهن لمخاطر جسيمة.»
  • في 4 آذار/مارس، أشارت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع، باميلا باتين، بأنها وفريق من الخبراء «وجدوا معلومات واضحة ومقنعة بأن العنف الجنسي، بما فيه الاغتصاب والتعذيب الجنسي والمعاملة القاسية واللاإنسانية والحاطة بالكرامة، ارتُكب بحق الرهائن وأن لديهم أسبابًا معقولة تحملهم على الاعتقاد بأن هذا العنف قد يكون مستمرًا بحق من لا يزالون في الأسر» في غزة. كما وجد الفريق «أسبابًا معقولة تدفعه إلى الاعتقاد بأن العنف الجنسي المرتبط بالنزاع ارتُكب في مواقع متعددة في أثناء هجمات يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر،» ولاحظ أن النطاق الكامل لهذا العنف «قد يستغرق شهورًا أو سنوات لكي يظهر وقد لا يُعرف بحذافيره.» وصدر التقرير في أعقاب زيارة رسمية إلى إسرائيل بناءً على دعوة الحكومة، بين يومي 29 كانون الثاني/يناير و14 شباط/فبراير. كما زار الفريق رام الله، حيث استمعت البعثة إلى مخاوف إزاء المعاملة القاسية واللاإنسانية والحاطة بالكرامة التي يلقاها المعتقلون الفلسطينيين، بما تشمله من العنف الجنسي الذي يمارس على شكل التفتيش العاري والتهديد بالاغتصاب والإجبار على التعري لفترات طويلة. وتتضمن التوصيات التي يقدمها التقرير دعوة الحكومة الإسرائيلية إلى إتاحة فرصة الوصول الكاملة لمكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ولجنة التحقيق المستقلة بشأن الأرض المحتلة والمكلفة من مجلس حقوق الإنسان من أجل إجراء تحقيقات مستقلة وشاملة في جميع الانتهاكات المزعومة. كما دعت الممثلة الخاصة حماس إلى إطلاق سراح جميع الرهائن على الفور ودون شروط وضمان حمايتهم، بما يشمل حمايتهم من العنف الجنسي، ودعت جميع الهيئات المعنية وذات العلاقة إلى تقديم جميع مرتكبي العنف الجنسي للعدالة. وأكدت الممثلة الخاصة مجددًا دعوة الأمين العام إلى وقف إطلاق النار لدواعٍ إنسانية.
  • لا يزال تقديم خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الأساسية في غزة يواجه عقبات كأْداء بسبب نفاد إمدادات الوقود منذ أشهر في شتّى أرجاء غزة، وكميات الوقود المحدودة المتاحة للمولدات الاحتياطية، وتدمير البنية التحتية والقيود المفروضة على الوصول. فوفقًا لليونيسف، يفتقر 81 في المائة من الأسر إلى إمكانية الحصول على المياه المأمونة والنظيفة، حيث يُعدّ النازحون الذين يعيشون في مراكز جماعية مكتظة أو في مواقع غير رسمية من بين الأكثر تضررًا. ويكشف تقييم سريع أجرته المنظمات الشريكة في مجموعة المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية بين يومي 4 و18 شباط/فبراير في 41 موقعًا يوجد النازحون فيها في محافظة رفح عن أن الناس لا يحصلون إلا على لترين من المياه يوميا لكل فرد لأغراض الشرب والطهي والغسيل وغيرها من الاستخدامات المنزلية ويعتمدون على المياه المنقولة بالصهاريج أساسًا. وهذه الكمية تقل كثيرًا عن الحد الأدنى الموصى به والبالغ 15 لترًا للفرد يوميا. ولا يتاح غير مرحاض واحد لكل 341 شخصًا، ولا توجد مراحيض يمكن استخدامها بصورة مأمونة وعلى نحو يؤمّن الخصوصية إلا في 24 في المائة من المواقع التي جرى تقييمها، ولا تتوفر مراحيض يستطيع الأشخاص ذوو الإعاقات البدنية استخدامها إلا في 20 في المائة من تلك المواقع. وفي المواقع التي تتوفر فيها الحمامات ونسبتها 39 في المائة، يتاح حمام واحد لكل 1,292 شخصًا. ويوجد في غالبية المواقع (93 في المائة) نوع من أنواع النفايات الظاهرة للعيان، بما فيها النفايات الصلبة أو الفضلات البشرية أو المياه الراكدة، ويوجد في معظمها (68 في المائة) مواقع غير رسمية وغير خاضعة للرقابة لرمي النفايات. وفي 5 آذار/مارس، صرّح الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني وسلطة جودة البيئة أن غزة تشهد كارثة صحية وبيئية عامة بسبب تلوث المياه الجوفية والتربة، وتراكم كميات ضخمة من النفايات الصلبة وتدفق نحو 130,000 متر مكعب (130 مليون لتر) من مياه الصرف الصحي غير المعالجة إلى البحر المتوسط. ووفقًا لبلدية غزة، تراكم 70,000 طن من النفايات الصلبة في مدينة غزة.

آخر المستجدّات في الضفة الغربية

  • في 5 آذار/مارس، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فتى فلسطيني يبلغ من العمر 16 عامًا من قرية عوريف (نابلس) وقتلته على الطريق 60 قرب قرية حوارة (نابلس) بعدما طعن جنديًا إسرائيليًا وأصابه بجروح خطيرة، حسبما زعمته. وفي 5 آذار/مارس أيضًا، توفي رجل فلسطيني متأثرًا بالجروح التي أصابته في 29 شباط/فبراير بعدما أطلقت القوات الإسرائيلية النار عليه وأصابته في رأسه خلال عملية نفذتها وحدات مختفية في مدينة جنين. ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، قُتل 415 فلسطينيًا وأُصيب 4,648 آخرين بجروح، بمن فيهم 712 طفلًا، في أحداث مرتبطة بالنزاع في شتّى أرجاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وإسرائيل. وخلال هذه الفترة ذاتها، قُتل 15 إسرائيليًا، من بينهم أربعة من أفراد القوات الأمنية، وأُصيب 89 آخرين في أحداث مرتبطة بالنزاع في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وإسرائيل.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، هُجّر 616 فلسطينيًا، من بينهم 294 طفلًا، في أعقاب هدم منازلهم بحجة افتقارها إلى الرخص التي تصدرها السلطات الإسرائيلية ويكاد يكون الحصول عليها من ضرب المستحيل في المنطقة (ج) والقدس الشرقية.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، هُدم ما مجموعه 25 منزلًا وأُغلق منزلان آخران على أساس عقابي، مما أدى إلى تهجير 138 فلسطينيًا، من بينهم 57 طفلًا.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، هُجّر 853 فلسطينيًا، من بينهم 350 طفلًا بعد تدمير 133 منزلًا خلال العمليات التي نفذّتها القوات الإسرائيلية في شتّى أرجاء الضفة الغربية. وتفيد التقارير بأن مخيمات جنين ونور شمس وطولكرم للاجئين شهدت نحو 95 في المائة من حالات التهجير.
  • منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، سجّل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية 622 هجمة شنّها المستوطنون الإسرائيليون على الفلسطينيين وأسفرت عن سقوط ضحايا (56 حادثًا) أو إلحاق أضرار بالممتلكات (495 حادثًا) أو سقوط ضحايا وإلحاق أضرار بالممتلكات معًا (71 حادثًا).

التمويل

  • تم تمديد النداء العاجل من أجل الأرض الفلسطينية المحتلة، الذي يطلب تقديم مبلغ قدره 1.2 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الماسة لدى 2.7 مليون نسمة في شتّى أرجاء الأرض الفلسطينية المحتلة (2.2 مليون نسمة في قطاع غزة و500,000 آخرين في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية)، حتى نهاية آذار/مارس 2024. وحتى 6 آذار/مارس، صرفت الدول الأعضاء ما مجموعه 964 مليون دولار لصالح النداء العاجل المحدّث (78 بالمائة)، ويشمل هذا المبلغ 616 مليون دولار من المبلغ المطلوب وقدره 629 مليون دولار (98 بالمائة) للفترة الواقعة بين شهري تشرين الأول/أكتوبر وكانون الأول/ديسمبر 2023، فضلًا عن 348 مليون دولار من المبلغ المطلوب وقدره 600 مليون دولار (58 بالمائة) للفترة الممتدة بين شهري كانون الثاني/يناير وآذار/مارس 2024. ولقراءة تحليل هذا التمويل، يُرجى الاطّلاع على لوحة المتابعة المالية للنداء العاجل.
  • تستعد وحدة الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة حاليًا لرصد مبلغ أكبر لدعم جهود الاستجابة في إطار السيناريو الذي ينطوي على وقف إطلاق النار، مما يمكّن مجموعة أوسع من الجهات الفاعلة من المشاركة في جهود الإغاثة. وتشمل القطاعات ذات الأولوية التي تم تحديدها للدعم الفوري الأمن الغذائي وسبل العيش، والمساعدات النقدية متعددة الأغراض، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، والمأوى، والصحة، مما يعكس الاحتياجات الأكثر إلحاحًا في قطاع غزة. ويولى اهتمام خاص لتوجيه التمويل والموارد الإضافية نحو الجهات الفاعلة في المناطق التي تواجه تحديات جمة أمام إمكانية الوصول، ولا سيما في المناطق الوسطى والشمالية من غزة. وفي الضفة الغربية، يجري البحث عن حلول مبتكرة لمعالجة التأثير الذي تفرزه الأنشطة العسكرية على البنية التحتية وضمان الفعالية العملياتية في خضم عمليات الإغلاق.
  • يموّل الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة وصندوق التمويل المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ أكثر من 94 مشروعًا لا يزال العمل جاريًا فيها في قطاع غزة للوفاء بالاحتياجات الإنسانية العاجلة على الرغم من القيود المفروضة على دخول المعونات إلى قطاع غزة وتقديمها في داخله. وتغطي هذه التدخلات، التي يبلغ مجموعها نحو 88 مليون دولار، الاحتياجات في مجالات الأمن الغذائي والمأوى والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية والصحة والحماية. ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، تلقى الصندوق الإنساني ما مجموعه 88 مليون دولار من المساهمات التي قدّمتها الدول الأعضاء والجهات المانحة الخاصة. وتُجمع التبرعات الخاصة من خلال الصندوق الإنساني.

للاطّلاع على آخر المستجدات حول الاحتياجات والاستجابات الإنسانية للفترة الواقعة بين 27 شباط/فبراير و4 آذار/مارس، انظروا آخر مستجدات الاحتياجات والاستجابات الإنسانية | 27 شباط/فبراير - 4 آذار/مارس 2024

تدل الإشارة (*) على أنه ورد تصحيح، أو إضافة أو حذف على رقم أو جملة أو جزئية من هذا التقرير بعد نشره أول مرة.