حالة الطوارئ الناجمة عن فيروس كورونا (كوفيد-19) | تقرير الحالة الخامس والعشرون (17-30 كانون الأول/ديسمبر 2020)

أبرز الأحداث

  • الحالات النشطة تتراجع في الضفة الغربية، ولكنها ترتفع مرة أخرى في قطاع غزة. 
  • تدابير الصحة العامة الإسرائيلية تقيد دخول موظفي المنظمات غير الحكومية الدولية مؤقتًا. 
  • التحضيرات لخطة التطعيم الوطنية متواصلة. 

21,835 154,097 1,500 127
حالات نشطة المعدل التراكمي للحالات المصابة بفيروس كورونا حالة وفاة حالة في العناية المكثفة

نظرة عامة على الوضع

شهدت الفترة التي يغطيها هذا التقرير زيادة متواصلة في عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث أثبتت الفحوصات إصابة 23,000 فلسطيني آخر بالفيروس وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. وغدا عدد الحالات التراكمية يتجاوز 150,000 حالة، بينما تعافى 130,000 شخص. ومع ذلك، تراجع عدد الحالات النشطة بنحو 13 بالمائة (من 25,068 حالة إلى 21,835 حالة) بسبب انخفاضها في الضفة الغربية، في حين ارتفع عدد الحالات النشطة في قطاع غزة. وبعد الزيادة الكبيرة التي شهدتها فترة التقرير السابق، طرأ تراجع طفيف في عدد المرضى الموجودين في وحدات العناية المركزة من 137 إلى 127 مريضًا، بمن فيهم أولئك الذين تستدعي حالتهم ربطهم بأجهزة التنفس الصناعي، حيث تناقص عددهم من 39 إلى 30 مريضًا.

وتوفي ما مجموعه 344 شخصان، مما يرفع العدد التراكمي لحالات الوفاة الناجمة عن الإصابة بالفيروس إلى 1,500 حالة، من بينها 1,144 حالة في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، و356 حالة في قطاع غزة. وثبت معدل وفيات الحالات، الذي يشير إلى نسبة الوفيات بين الحالات المؤكدة، عند نحو 1 بالمائة في الأرض الفلسطينية المحتلة، وهي نسبة ترتفع قليلًا عن مثيلتها في إسرائيل (0.8)، مع أنها تقلّ عنها في الأردن (1.3 بالمائة) ومصر (5.6 بالمائة). 

وتستحوذ غزة على ما نسبته 46 بالمائة من مجموع الحالات النشطة في الأرض الفلسطينية المحتلة، وتليها في الضفة الغربية محافظتا نابلس (13.7 بالمائة)، ورام الله (7.5 بالمائة) ومنطقة القدس الشرقية (7.3 ب    المائة).

ولا تزال القيود المرتبطة بالصحة العامة مستمرة في الأرض الفلسطينية المحتلة، حسب التفصيل الوارد أدناه. وبسبب الزيادة الكبيرة في عدد الحالات، فرضت إسرائيل إغلاقًا عامًا للمرة الثالثة، حيث بدأ في يوم 27 كانون الأول/ديسمبر. ويشمل هذا الإغلاق، الذي يسري على القدس الشرقية كذلك، تشديد القيود على التنقل وأماكن العمل والنشاط التجاري. وأشار المسؤولون إلى أن الإغلاق قد يمدد إلى ما بعد الأسبوعين الأولين. وتفرض تدابير الصحة العامة الجديدة قيودًا على دخول موظفي المنظمات غير الحكومية الدولية إلى إسرائيل، بينما لا يتأثر بها الموظفون الدوليون العاملون لدى الأمم المتحدة. ولا تزال المباحثات التي تتناول هذه المسألة جارية مع السلطات الإسرائيلية. 

وقدمت السلطة الفلسطينية طلبًا لاستلام الدعم المالي من الآلية العالمية لتقاسم المخاطر من أجل الشراء المجمع والتوزيع العادل للقاحات فيروس كورونا (آلية التزام السوق المسبق لكوفاكس (COVAX AMC)). والمزيد من التفاصيل منشورة على موقع آلية التزام السوق المسبق لكوفاكس (COVAX AMC).

ولا تزال وزارة الصحة تعمل، بإسناد من شركائها، على إعداد الخطة الوطنية للتوزيع والتطعيم من فيروس كورونا، والتي ستحدد إستراتيجيات محددة التكاليف لعملية توزيع لقاحات الفيروس وتنفيذها ومتابعتها في الأرض الفلسطينية المحتلة. وبدعم من اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية ووكالة الأونروا، لا يزال العمل جاريًا على إنجاز تقييم قدرات سلسلة التبريد للقاحات فيروس كورونا وإعداد طلب لدعم تحديث نظام سلسلة التبريد. وفي هذه الأثناء، شددت السلطات الفلسطينية على ضرورة البدء بتطعيم المجموعات ذات الأولوية القصوى، وخاصة العاملين الصحيين، الذين لا تتوفر لهم اللقاحات حاليًا. 

وقد باشرت إسرائيل تعميم برنامج التطعيم الذي تعتمده، وباتت الآن تحتل المرتبة الأولى عالميًا في نصيب الفرد من التطعيمات. ودعا عدد من منظمات الصحة وحقوق الإنسان الإسرائيلية والفلسطينية والدولية السلطات الإسرائيلية إلى الوفاء بالتزاماتها القانونية وضمان تقديم اللقاحات ذات الجودة للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة أيضًا.

الضفة الغربية

انخفض عدد الحالات النشطة في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بنحو 28 بالمائة خلال الفترة التي يغطيها التقرير (وذلك من 16,217 حالة إلى 11,659 حالة). وفي يوم 22 كانون الأول/ديسمبر، أعلن مدير الطب الوقائي في وزارة الصحة أن معدل الإشغال في وحدات العناية المركزة في الضفة الغربية لا يزال مرتفعًا، حيث بلغ 67 بالمائة، على الرغم من انخفاض عدد الحالات النشطة. 

وفي يوم 17 كانون الأول/ديسمبر، أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية عن تدابير إضافية في جميع أنحاء الضفة الغربية من أجل إبطاء وتيرة انتشار الفيروس. فما زال حظر التجول الليلي بين الساعة 7:00 مساءً والساعة 06:00 صباحًا، إلى جانب الإغلاق في نهاية الأسبوع من الساعة 7:00 من مساء يوم الخميس حتى الساعة 6:00 من صباح يوم الأحد قائمين حتى يوم 2 كانون الثاني/يناير. وتغلق جميع محلات البيع بالتجزئة والمؤسسات التي تقدم الخدمات أبوابها في الأوقات المحددة، باستثناء الصيدليات والمخابز ومحلات السوبرماركت والبقالة. ويتم التدريس في جميع مراحله، بما فيها الجامعات، عن بعد منذ يوم 20 كانون الأول/ديسمبر. ويفرض حظر على التنقل بين المحافظات، باستثناء نقل المنتجات الزراعية والخدمات والمواد الغذائية. وتزاول جميع المؤسسات الحكومية والمدنية والخاصة عملها بطاقة مخفضة حدها الأقصى 30 بالمائة. 

كما يجري فرض الإغلاق الشامل على المستوى المحلي أيضًا في جميع أنحاء محافظة سلفيت، حيث فرض إغلاق لمدة ثلاثة أيام على قرى رافات وكفر الديك وقيرا في يوم 27 كانون الأول/ديسمبر، وجميع المساجد في مدينة سلفيت وقرى دير بلوط وفرخة وبروقين مغلقة حتى إشعار آخر. 

ومنذ يوم 20 كانون الأول/ديسمبر، يشترط على جميع الفلسطينيين من سكان القدس الشرقية العائدين من الخارج، وبصرف النظر عن البلد الأصلي، الخضوع للحجر المنزلي أو في المركز المخصص للحجر في فندق الأقواس السبعة. 

وأعلنت السلطات الإسرائيلية أنه يشترط على العمال الفلسطينيين الخضوع على أساس عشوائي للفحص على الحواجز التي تتحكم في الوصول الى إسرائيل بدءًا من يوم 10 كانون الأول/ديسمبر. ويحظر على من يرفض الفحص من هؤلاء دخول إسرائيل. وحتى الآن، لم ترد تقارير تفيد بإجراء هذه الفحوصات.  

وخلال الفترة التي يغطيها التقرير، هدمت السلطات الإسرائيلية ما لا يقل عن 23 مبنى يملكه فلسطينيون في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها بحجة افتقارها إلى رخص البناء، مما أدى إلى تهجير 22 شخصًا، من بينهم 13 طفلًا، على الأقل. وهدمت جميع المباني في القدس الشرقية على يد أصحابها بعد إصدار الأوامر بهدمها، أو أكملت بلدية القدس هدمها بعدما رأت أن الهدم الذاتي لم يكن كافيًا. ومنذ بداية وباء فيروس كورونا في شهر آذار/مارس 2020، هدم 127 مبنى في القدس الشرقية، منها 43 بالمائة على يد أصحابها. وما زال استمرار استهداف المباني في سياق تفشي وباء فيروس كورونا المتواصل يبعث على القلق البالغ، حيث يزداد ضعف الأشخاص المتضررين تفاقمًا مع حلول فصل الشتاء.

قطاع غزة

سجلت إصابة نحو 10,000 حالة جديدة بفيروس كورونا خلال الفترة التي يغطيها التقرير في غزة. وارتفع عدد الحالات النشطة، بعد تراجعها خلال فترة التقرير السابق، مرة أخرى بنحو 15 بالمائة (من 8,851 حالة إلى 10,176 حالة). ووصل العدد التراكمي منذ بداية الوباء إلى نحو 40,000 حالة، أغلبيتها الساحقة منذ الإبلاغ عن أولى الحالات المصابة بسبب انتقال العدوى في المجتمع المحلي في أواخر شهر آب/أغسطس. وتوفي 136 شخصًا، مما يرفع العدد الكلي لحالات الوفاة إلى 356 حالة. وفي يوم 22 كانون الأول/ديسمبر، ومرة أخرى في اليوم الذي تلاه، أشارت التقارير إلى وفاة 12 شخصًا في غزة، وهي أعلى حصيلة من حالات الوفاة اليومية منذ بداية الوباء.

ومنذ يوم 1 كانون الأول/ديسمبر، وعلى الرغم من الاستمرار في فحص الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض الإصابة بفيروس كورونا، فلا يجري فحص أولئك الذين خالطوا حالات تأكدت إصابتها بالفيروس إلا إذا كانت أعمارهم تزيد عن 50 عامًا، ولا يخضع الأشخاص الأصغر سنًا للفحص إلا كانت لديهم اعتلالات صحية أساسية معروفة. ولا يزال معدل الإصابة بين من يخضعون للفحص يزيد عن 30 بالمائة. وفي يوم 23 كانون الأول/ديسمبر، أفادت السلطات الصحية بأن فحوصات الإصابة بفيروس كورونا تكفي حتى يوم 3 كانون الثاني/يناير. 

واعتبارًا من يوم 23 كانون الأول/ديسمبر، وصل معدل الإشغال الكلي للأسرة المخصصة لعلاج المصابين بفيروس كورونا في المستشفيات إلى 58 بالمائة (312 من أصل 520 سريرًا). ومن بين الأسرة البالغ عددها 90 سريرًا في وحدات العناية المركزة، يتم إشغال 47 سريرًا، أو ما نسبته 52 بالمائة، منها. وخمسة مرضى موصولون بأجهزة التنفس الصناعي.

ومن بين الحالات النشطة المصابة بفيروس كورونا، يخضع نحو 1,500 شخص مصاب حاليًا للعزل في المستشفيين المخصصين لهذا الغرض وفي منشآت العزل الثماني، بينما يوجد 7,200 شخص آخر في العزل المنزلي، وفقًا لوزارة التنمية الاجتماعية. كما يوجد نحو 30,868 شخصًا ممن خالطوا حالات مؤكدة في الحجر المنزلي. 

وجرى تمديد حظر التجول المفروض من الساعة 6:30 مساءً من يوم الخميس حتى الساعة 7:00 صباحًا من يوم الأحد حتى إشعار آخر. وتخضع المدارس، باستثناء الصف الثاني عشر، والجامعات والمساجد والأسواق للإغلاق، كما يفرض حظر على جميع بيوت العزاء والأعراس. كما صنفت السلطات 68 منطقة من أصل 96 منطقة جغرافية في غزة باعتبارها مناطق «حمراء» لا تسمح الحركة فيها. ولا يزال الالتزام العام بالتدابير الصحية في تراجع، حيث شهدت الفترات التي سبقت بداية الإغلاق اكتظاظًا في الأسواق وحركة كثيفة. 

ومنذ شهر تشرين الثاني/نوفمبر، لا يشترط على الأشخاص الذين يدخلون غزة عبر معبري رفح وإيريز، بمن فيهم الموظفون الدوليون/الوفود الأجنبية، الخضوع للحجر المنزلي إذا قدموا نتيجة سلبية لفحص تفاعل البوليميراز التسلسلي، على أن يكونوا قد أجروه خلال 48 ساعة قبل دخولهم. وفي وسع الأشخاص الذين لا يستطيعون تقديم نتيجة فحوصاتهم عند وصولهم إجراء الفحص على الحدود، ولكن يشترط عليهم الخضوع للحجر المنزلي إلى حين صدور النتائج. 

ولا يزال معبر رفح مغلقًا أمام المسافرين. واستمر دخول البضائع من إسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم ودخول الواردات من مصر عبر معبر رفح. كما فُتح المسلك المخصص للمسافرين على معبر إيريز مع إسرائيل لخروج عدد محدود من الحالات الاستثنائية، ومعظمها من المرضى. واتسم عدد الفلسطينيين الذين يدخلون غزة عبر معبر إيريز بالثبات النسبي، حيث بلغ نحو 250 شخصًا في الأسبوع. 

وللاطلاع على خريطة تفاعلية لمنشآت العزل والحجر في غزة، انظر الموقع الإلكتروني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.

التنسيق

لا يزال فريق العمل المشترك بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، بقيادة منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية، ومجموعة التنسيق بين المجموعات المحلية يعقدان اجتماعاتهما بانتظام لإعداد السياسات وتنسيق تنفيذ مختلف أشكال الاستجابة لمواجهة الأزمة. 

وخلال الفترة التي يغطيها التقرير، يسرت وحدة الوصول والتنسيق التابعة لمنسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية تنقل 89 موظفًا من موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية، إلى جانب سبع شاحنات محملة بالمواد الطبية والتثقيفية وغيرها من المعدات الحيوية، بين القدس الشرقية وبقية أنحاء الضفة الغربية. كما يسرت الوحدة دخول موظف يعمل لدى إحدى المنظمات غير الحكومية الدولية إلى إسرائيل، وتجري المفاوضات مع السلطات الإسرائيلية المعنية لإيجاد حل للقيود التي فرضت مؤخرًا على دخول موظفي المنظمات غير الحكومية الدولية وإعادة دخولهم إلى البلاد. وبسبب استمرار القيود في قطاع غزة، نسقت الوحدة مع السلطات دخول 46 بعثة مهمة من بعثات الأمم المتحدة مع سلطات الأمر الواقع، فضلًا عما مجموعه 19 بعثة تابعة للأمم المتحدة وبعثة دبلوماسية، إلى غزة وخروجها منها.  

وتواصل مجموعة الصحة متابعة توريد اللوازم الطبية الحيوية وتسليمها من قبل شركائها في ضوء الاحتياجات الفورية المحددة في خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا وبما يتماشى مع خطة الاستجابة الوطنية التي أطلقتها دولة فلسطين لمواجهة فيروس كورونا. ويبين الجدول أدناه مدى توفر أهم عشر مواد طبية مطلوبة والفجوات التي تشوبها.

ويشجَّع الشركاء كافة على الاشتراك وتقديم طلباتهم لتوريد اللوازم الطبية لإجراء الفحوصات المخبرية وإدارة الحالات ومنع العدوى والسيطرة عليها من خلال بوابة تنسيق الاستجابة الدولية التي تديرها منظمة الصحة العالمية لمواجهة فيروس كورونا. 

وتواصل حملة التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي استهداف وسائل الإعلام والمحافظات في البؤر الساخنة التي تشهد انتشار فيروس كورونا من أجل تشجيع الناس على اتباع التدابير الوقائية. ويعمل فريق عمل التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي، الذي تقوده وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف، على إعداد إستراتيجية للتعبئة والمشاركة المجتمعية/خطة للطلبات وبرنامجًا للتوعية (بما يشمل المناصرة، والاتصالات والتعبئة المجتمعية، والإبلاغ عن المخاطر والاتصالات في مجال السلامة، والمشاركة المجتمعية والتدريب) من أجل تعزيز الثقة في لقاحات فيروس كورونا وقبولها وطلبها حال توفرها في الأرض الفلسطينية المحتلة. والمواد المتعلقة بالتواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي متاحة على هذا الرابط.

فئة اللوازم الصنف الاحتياجات المقدرة لخطة الاستجابة (بالوحدة) اللوازم المسلّمة قيد التوريد الفجوة الحالية
إدارة الحالات أجهزة التنفس الصناعي، اللوازم الطبية، التدخلات الجراحية للبالغين/الأطفال   250 95 125 30
أجهزة مراقبة المرضى (الإشارات الحيوية) 250 75 169 6
أجهزة تركيز الأوكسجين 250 40 134 76
أسرّة المستشفيات لوحدات العناية المركزة 250 37 129 84
أسرّة مرضى 400 86 264 50
منع العدوى والسيطرة عليها الكمامات الجراحية 4,000,000 1,580,750  854,050 1,565,200
أقنعة التنفس من نوع N95 300,000 297,148  68,380  (65,528)
القفازات الجراحية 8,000,000 5,408,323 1,563,800  1,027,877  
الفحوصات المخبرية اختبارات تفاعل البوليميراز التسلسلي لفيروس كورونا 500,000 171,264  9,600 319,136  
مسحات / مجموعة عينات، متوسطة 500,000  211,500  20,100  268,400 

التمويل

بلغ إجمالي احتياجات التمويل اللازمة لتنفيذ خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، وعقب تحديثات عدة أجريت عليها منذ إطلاقها في شهر آذار/مارس 2020، نحو 78 مليون دولار حتى نهاية العام 2020.

وخلال الفترة التي يغطها التقرير، قدمت الحكومة الفرنسية 610,000 دولار لأنشطة مجموعة الصحة. وبذلك، يرتفع المبلغ التراكمي الذي جمع في سياق خطة الاستجابة إلى 45.9 مليون دولار، أو ما نسبته 59 بالمائة، من المبلغ المطلوب. كما جمع مبلغ قدره 65.5 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة المتعلقة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها الموارد التي جرت المساهمة بها خارج إطار خطة الاستجابة.

مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب المجموعة (مليون دولار)

التطورات والشواغل وحالة التمويل حسب المجموعات

الصحة

US$37,054,992 $18,808,493    51% US$ 10,735,602 US$ 29,544,095 
احتياجات التمويل من خلال خطة الاستجابة النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة مجموع التمويل المستلم
  • قدمت المنظمات الشريكة في مجموعة الصحة معدات طبية ولوازم أساسية لعلاج فيروس كورونا لعدة منشآت في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. ووردت المنظمات الشريكة وسلمت 114 مجموعة فحص للإصابة بفيروس كورونا، و30,000 مسحة، و12 مجموعة لسحب العينات، و10 أجهزة لمراقبة المرضى، وخمس مضخات حقن، و10 أجهزة تنفس صناعي، و72 جهازًا من أجهزة ضغط المجرى الهوائي الإيجابي المستمر لدعم إدارة حالات المرضى الذين يعانون من حالات حرجة وخطيرة جراء إصابتهم بفيروس كورونا. وشملت التوريدات الإضافية 50 سريرًا من أسرة وحدات العناية المركزة، و10 أسطوانات أوكسجين، و15 عربة لنقل المرضى، وقفازات جراحية، وحقن تستخدم لمرة واحدة، وأقنعة (N95) وعبوات رذاذ التطهير. 
  • استفاد أكثر من 165,000 شخص، من بينهم 700 عامل صحي، من التدخلات التي نفذتها المنظمات الشريكة في مجموعة الصحة لدعم الخدمات الصحية الأساسية. فبالإضافة إلى الاستجابة المباشرة لمواجهة فيروس كورونا، تأكدت المنظمات الشريكة من أن التجمعات السكانية المحتاجة أتيحت لها إمكانية الحصول على الخدمات الأساسية دون انقطاع، كالرعاية الصحية الأولية ورعاية صحة الأمومة والطفولة والتغذية.

الحماية

US$ 2,365,740 US$ 1,917,434 81% US$ 305,434 US$ 2,222,868
احتياجات التمويل من خلال خطة الاستجابة النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة مجموع التمويل المستلم
  • وجد تقييم سريع لفيروس كورونا في عشرة تجمعات سكانية في قطاع غزة أن الدعم النفسي والاجتماعي يحتل المرتبة الثانية من حيث ترتيب الأولوية في تقديم المساعدة لهذه التجمعات، بعد المواد الغذائية. وقد أجرت هذا التقييم المنظمات الشريكة في مجموعة الحماية لتحديد الاحتياجات الناشئة وتشكيل استجابة البرامج لها. وشمل التقييم إجراء مقابلات مع 50 مخبرًا رئيسيًا، منهم 84 في المائة حددوا الضغط النفسي والاجتماعي باعتباره شاغل الحماية الرئيسي الذي يؤثر على التجمعات السكانية المستهدفة. 
  • لا تزال التقارير التي تشير إلى العنف الأسري وإيذاء النفس ترد إلى خطوط المساعدة الهاتفية في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. فخلال الأسبوعين الأولين من شهر كانون الأول/ديسمبر، نظمت إحدى المنظمات الشريكة في المجموعة، والتي تشغل خطًا هاتفيًا مخصصًا للمساعدة في تقديم خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي (مؤسسة سوا)، 300 جلسة إرشادية عبر الهاتف في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. وقد ورد 70 في المائة من المكالمات من غزة. وشملت المشاكل الواردة أعراض الصحة العقلية، بما فيها الأفكار الانتحارية، وإساءة المعاملة داخل الأسرة والعنف المنزلي، كالعنف الجنسي.

التعليم

US$ 7,120,698     US$ 1,517,000 21% US$ 1,918,746 US$ 3,435,746
احتياجات التمويل من خلال خطة الاستجابة النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة مجموع التمويل المستلم
  • بعد الزيادة الكبيرة في الحالات المصابة بفيروس كورونا، أغلقت جميع المنشآت التعليمية في الأرض الفلسطينية المحتلة حتى إشعار آخر وتحولت إلى التعليم عن بعد. واستهل الإغلاق في قطاع غزة في يوم 5 كانون الأول/ديسمبر، باستثناء طلبة الصف الثاني عشر، وفي الضفة الغربية في يوم 20 كانون الأول/ديسمبر. 
  • منذ بداية العام المدرسي، جرى إغلاق أكثر من 220 مدرسة في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة إما بصورة مؤقتة أو بصورة كاملة من يوم حتى 14 يومًا بعد اكتشاف حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا بين الطلبة أو أعضاء الهيئات التدريسية، أو بسبب وقوعها في «المناطق الحمراء». وبدعم من المنظمات الشريكة في مجموعة التعليم، استلمت جميع المدارس في الأرض الفلسطينية المحتلة مجموعات التنظيف والنظافة الصحية ونسخًا عن برتوكولات المدارس الآمنة والبرتوكولات الصحية والتدريب المتصل بها للطلبة وموظفي المدارس. 
  • تعمل مجموعة التعليم مع وزارة التربية والتعليم ووكالة الأونروا على تقديم التعليم عن بعد، وخدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي، وتدابير منع العدوى والسيطرة عليها، وتقديم مجموعات النظافة الصحية وإعادة تأهيل مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية.

المأوى والمواد غير الغذائية

US$ 4,092,551 US$ 1,755,251 43% US$ 2,767,382 US$ 4,522,633
احتياجات التمويل من خلال خطة الاستجابة النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة مجموع التمويل المستلم

سترد المعلومات التي تتناول أنشطة مجموعة المأوى خلال فترة هذا التقرير في تقرير الحالة المقبل.

المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية

US$ 9,504,052 US$ 9,648,114  102% US$ 2,090,348  US$ 11,738,462
احتياجات التمويل من خلال خطة الاستجابة النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة مجموع التمويل المستلم
  • خلال الفترة التي يشملها التقرير، وصلت المنظمات الشريكة في مجموعة المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية إلى نحو 11,200 شخص في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. وشمل ذلك تسليم 36,600 زجاجة مياه لـ1,800 شخص موجودين في مراكز العزل، فضلًا عن تقديم مجموعات النظافة الصحية لـ107 أسر تخضع للعزل في منازلها في قطاع غزة. وفي الضفة الغربية، قدمت مجموعات النظافة الصحة لنحو 40 أسرة، بينما استلمت 11 أسرة مراحيض متنقلة. وفي المنطقة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في مدينة الخليل، تم تأهيل شبكة مياه عامة ومنشآت المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في خمس وحدات للرعاية الصحية. 
  • بالتنسيق مع وزارة الصحة ووحدة المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في مجموعة عمل الصحة، تجري مجموعة المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية تقييمًا لتحديد الحل الفني المطلوب لمنشآت الرعاية الصحية التي تملك قدرة محدودة على الحصول على خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في غزة. وسوف تنسق المجموعة مع المنظمات الشريكة المعنية لتحديد أولوية منشآت الرعاية الصحية الأكثر ضعفًا من أجل تنفيذ تدخلات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية وتحسين خدماتها. 
  • في الضفة الغربية، تقدم المنظمات الشريكة في المجموعة، وبالتنسيق مع سلطة المياه الفلسطينية، الدعم للتجمعات السكانية التي تعاني من ضعف إمكانية الوصول إلى المياه من خلال تدخلات التشغيل والصيانة. ويجري إيلاء الأولوية للتجمعات السكانية التي لا تصلها خدمات المياه المنقولة بالأنابيب أو تنقصها هذه الخدمات، ولا سيما في المنطقة (ج)، من أجل تنفيذ التدخلات التي تعنى بتشييد شبكات المياه أو إعادة تأهيلها، لضمان إمدادها بما يكفيها من كميات المياه وتطبيق تدابير النظافة الصحية والصرف الصحي الموصى بها في سياق مكافحة فيروس كورونا.

الأمن الغذائي

US$ 18,017,577 US$ 12,206,392  68% US$ 1,777,441 US$ 13,983,833 
احتياجات التمويل من خلال خطة الاستجابة النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة مجموع التمويل المستلم
  • خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر، قدم برنامج الأمن العالمي المساعدات من خلال القسائم الغذائية الإلكترونية لنحو 329,000 فقير وشخص يعاني من انعدام شديد للأمن الغذائي، بمن فيهم 57,940 شخصًا لحقت بهم أضرار مباشرة من فيروس كورونا. كما تلقى 6,287 شخصًا المساعدات النقدية التي تألفت من 336 دولارًا لكل أسرة. وأشار مسح شمل 400 أسرة مستفيدة من برنامج الغذاء العالمي في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة إلى أن 24 بالمائة من هذه الأسر في غزة و29 بالمائة منها في الضفة الغربية تعاني من فجوات في الوصول إلى ما يكفيها من الغذاء الغني بالبروتينات والفيتامينات والمعادن. 
  • يتواصل تقديم المساعدات الغذائية في قطاع غزة، حيث وزع ما يربو على 1,400 وجبة يومية على 25 مركز من مراكز الحجر والعزل. وقدمت 65,300 وجبة حتى الآن.

تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة (من خلال خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا ومن خارج إطارها) بالدولار

المجموعة الاحتياجات المطلوبة لخطة الاستجابة (دولار) من خلال خطة الاستجابة النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة المجموع بالدولار
التعليم 7,120,698 1,517,000  21%  1,918,746  3,435,746 
الأمن الغذائي 18,017,577 12,206,392 68% 1,777,441 13,983,833
الصحة 37,054,992 18,808,493 51% 10,735,602  29,544,095 
الحماية 2,365,740  1,917,434  81%  305,434  2,222,868 
المأوى والمواد غير الغذائية 4,092,551  1,755,251  43% 2,767,382 4,522,633 
المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية 9,504,052  9,648,114  102%  2,090,348  11,738,462 
المجموع الكلي 78,155,610  45,852,683  59% 18,984,953  64,473,641

مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب الجهة المانحة (بالدولار)

الجهة المانحة من خلال خطة الاستجابة خارج إطار خطة الاستجابة المجموع بالدولار الأمريكي
النمسا

  

229,564

229,564

كندا

2,215,757

  

2,215,757

الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ

527,000

 

527,000

دائرة التنمية الدولية البريطانية 1,423,772

 

1,423,772
المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية

3,720,950

6,491,0001

10,211,950

صندوق التعليم لا يمكن أن ينتظر

555,000

1,550,000

2,105,000

مكتب المساعدة في حالات الكوارث الخارجية

225,000

 

225,000

فرنسا

1,005,415

610,000

1,005,415

ألمانيا 4,878,042

43,000

4,921,042
إيرلندا (وكالة المعونة الإيرلندية) 235,200

 

235,200
الإغاثة الإسلامية العالمية

307,800

 

307,800

وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية 640,008 65,970 705,978
اليابان

878,506

 

878,506

الكويت

747,500

8,252,500

9,000,000

النرويج

70,000

91,083

161,083

الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة2

16,425,925 356,568 16,782,493

مصادر أخرى3

1,558,588 275,155 1,833,743
تبرعات من القطاع الخاص 386,786

 

386,786

صندوق قطر للتنمية

 

562,455

562,455

جمعية الهلال الأحمر القطري

 

410,000

410,000

مؤسسة إنقاذ الطفل4

326,435

 

326,435

صندوق ستارت

251,000

 

251,000

السويد (الوكالة السويدية للتنمية الدولية)

500,000

 

500,000

الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون

1,450,000

268,000

1,718,000

الصندوق المواضيعي الإنساني لصندوق الأمم المتحدة للسكان 332,000

 

332,000

اليونيسف

792,000

 

792,000

الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية 314,000

 

250,000

منظمة أطفال الحرب – هولندا5

252,000

85,000

337,000

برنامج الأغذية العالمي (قرض)

5,000,000

 

5,000,000

منظمة الصحة العالمية 834,000   834,000
منظمة الرؤية الدولية

 

304,658

304,658

المجموع الكلي $45,852,683 $19,594,953 $65,447,636

1 ترصد لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، التي تخضع للمراجعة الآن.

2 حتى هذا اليوم، تلقى الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة مساهمات سخية من ألمانيا (13.8 مليون دولار)، وبلجيكا (4.3 مليون دولار)، والسويد (2.1 مليون دولار)، وسويسرا (3.1 مليون دولار)، والنرويج (0.9 مليون دولار)، وإيطاليا (0.6 مليون دولار)، وأيسلندا (0.4 مليون دولار)، وإيرلندا (0.3 مليون دولار)، وكوريا (0.3 مليون دولار)، وقبرص (12,500 دولار)، ومؤسسة الأمم المتحدة (3,461 دولارًا). 

3 استلمت مساهمات التمويل التي تقل عن 150,000 دولار، بما فيها التمويل من خلال خطة الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا وخارج إطارها من: منظمة معونة العمل (Action Aid)، والوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، وصندوق تنمية المرأة الإفريقية، ووكالة التعاون الإنمائي الإيطالية، ومنظمة (Ana-GEGHT)، ومؤسسة (Cantabria 19)، وصندوق الطوارئ التابع لمنظمة "كير" الدولية، والمعونة المسيحية، ومنظمة (ACPP)، والدنمارك، والمجلس الدنماركي للاجئين، ومنظمة (EIHDR)، والوزارة الفيدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ)، ومؤسسة فريدريش ناومان، ومنظمة (Gazze Destek (GDD))، والصندوق العالمي للمرأة، ومنظمة "غراس روتس" (Grass Roots)، ومنظمة المعونة الكنسية السويسرية (HEKS)، وهولندا، ومؤسسة أيكو (ICO) – الإمارات العربية المحتدة، والمنظمة الخيرية الدولية (Charity International)، والإغاثة الدولية – كندا، والإغاثة الدولية – المملكة المتحدة، وإيطاليا (التعاون الإيطالي)، ومنظمة (Jerrahi Order of America)، ومنظمة (Kvinna Till Kvinna)، وحكومة لوكسمبورغ، وبرنامج (ARDI)، ومؤسسة ماكنولتي، والمنظمة الطبية الدولية (Medico International)، ولجنة المينونايت المركزية، وتمويل مختلط (من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا)، ومقر المنظمة الدنماركية الكنسية للمعونة، ووزارة الشؤون الخارجية النرويجية، ومكتب الممثلية النرويجية لدى السلطة الفلسطينية، ومؤسسة (Nous Cims)، والمجلس النرويجي للاجئين، ومؤسسة المجتمع المفتوح، وأوكسفام، ومجموعة الهيدرولوجيين الفلسطينيين، ومانحين من القطاع الخاص، وصندوق روى، ومكتب الممثلية السويدية في رام الله، ومنظمة الإغاثة الإسلامية في فرنسا، والوكالة السويدية للتنمية الدولية مع منظمة (DFAT)، ومؤسسة (Startnetwork)، والتعاون السويسري، ومنظمة (Trocare)، وصندوق الأمم المتحدة الاستئماني، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والمناشدة الفلسطينية الموحدة، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة (المقر العام)، وصندوق الأعمال الطارئة، ومؤسسة التعاون، ومنظمة الصحة العالمية. والرؤية الدولية في الولايات المتحدة الأمريكية.

للاطلاع على المزيد من المعلومات، بما فيها قائمة مفصّلة بالأنشطة حسب المجموعات في غزة والضفة الغربية وخرائط مفصّلة لمراكز الحجر، يرجى زيارة صفحة فيروس كورونا (كوفيد-19) على الموقع الإلكتروني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية: 

موقع مخصص لفيروس كورونا

قائمة تفصيلية بالأنشطة حسب المجموعة


[1] للاطلاع على قائمة أكثر تفصيلًا، يرجى التواصل مع فريق التنسيق التابع لمجموعة الصحة: [email protected] و[email protected].