مرور عام على تصعيد مايو/ أيار 2021 في غزة

بعد مرور عام على آخر تصعيد واسع النطاق للأعمال العدائية في غزة، عملنا الكثير لدعم الناس هنا. ولكن هناك حاجة إلى المزيد. مايو/أيلول 2021 لم ينته.

اليوم، جلبنا دبلوماسيين للقاء الفلسطينيين ومناقشة التحديات الإنسانية التي نواجهها.

لا يزال الناس في غزة يعانون من الصدمة، خاصة الأطفال. في الآونة الأخيرة، خففت السلطات الإسرائيلية بعض القيود، مما سمح بتسهيل الاستجابة الانسانية. لكن هناك حاجة إلى مزيد من الانفتاح على غزة، حتى نتمكن بالفعل من مساعدة السكان على تلبية احتياجاتهم الأساسية.

من خلال الحديث إلى الدبلوماسيين، لاحظنا مدى أهمية تأمين المزيد من التمويل. لكن الأهم من ذلك، أننا طلبنا منهم بذل كل ما في وسعهم لإبعاد أي سيناريو آخر للحرب، ولتعزيز الحلول السياسية طويلة المدى.

يجب أن تكون حياة الجميع آمنة وكريمة.